• أجهزة الائتلاف
  • مكونات الائتلاف
  • إنفوغرافكيس
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار السياسية
    • الأخبار المحلية
    • تقارير
    • مقالات
  • حول الائتلاف
    • أهداف الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
    • إطار المبادرة السياسية
    • الرؤية السياسية
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • وثائق رسمية
  • هيكلية الائتلاف
    • رئيس الائتلاف
    • الأمين العام
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
  • المرئيات
    • المؤتمرات الصحفية
    • فيديوغراف سوريا
    • إنفوغرافكيس
    • بوسترات
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار السياسية
    • الأخبار المحلية
    • تقارير
    • مقالات
  • حول الائتلاف
    • أهداف الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
    • إطار المبادرة السياسية
    • الرؤية السياسية
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • وثائق رسمية
  • هيكلية الائتلاف
    • رئيس الائتلاف
    • الأمين العام
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
  • المرئيات
    • المؤتمرات الصحفية
    • فيديوغراف سوريا
    • إنفوغرافكيس
    • بوسترات
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
الرئيسية البيانات الصحفية

ثورة الحرية والكرامة تلج عامها الثامن بالأمل والتصميم والصمود

مارس 15, 2018
في البيانات الصحفية

بيان صحفي
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
الدائرة الإعلامية
15 آذار، 2018

مضت سبع سنوات منذ انطلاق الثورة السورية، حين خرج الشعب عن صمته، وحطّم جدران الخوف والتعليب، واستعاد زمام المبادرة في وجه استبداد مجرم وإرهابي وقمعي، في وجه نظام تعامل مع سورية كغنيمة حصل عليها بالاغتصاب وحوّلها إلى ملكية خاصة، واستخدمها خدمة لأغراضه الخاصة المعادية لتطلعات السوريين ومصالح الوطن. نظام استخدم النهج القمعي، والحل الأمني في مواجهة حراك وتطلعات السوريين نحو الحرية على مدار العقود، واختار في كل مرة أسلوب القهر والإخضاع تجاه الشعب الذي كانت له بصماته الواضحة في حضارة العالم.

من دمشق إلى الجنوب في درعا ومنها إلى حلب، ومن شرق القامشلي إلى غرب اللاذقية، كانت هتافاتنا للحرية ولا تزال وستبقى الدليل الأكيد على أن ثورتنا شعبية، وسلمية، ولجميع السوريين بمختلف أطيافهم وانتماءاتهم . ثورة الحرية والكرامة والعدل، من أجل الحاضر والمستقبل.

وبدلاً من استجابة النظام لمطالب الشعب كان القتل والنهج الأمني الكلي هو الردّ، تعبيراً عن الإجرام والوحشية التي جُبل عليها هذا النظام، المدعوم بالاحتلال الروسي والميليشيات الإيرانية الطائفية وها هو يصبّ جام غضبه على أهالي الغوطة الشرقية، مستهدفاً الأحياء السكنية والبنى التحتية بالغازات السامة والبراميل المتفجرة، والقنابل العنقودية وذخائر النابالم الحارقة، يساعده في ذلك طيران الاحتلال الروسي.

الحضيض الأخلاقي الذي وصل إليه النظام ليس مخفياً ولا مجهولاً، وهو يتناغم، مع، ويستفيد من حالة الوضع الدولي الذي يمارس الهروب من التزاماته القانونية والأخلاقية، تاركاً المجال لروسيا المحتلة، ولإيران المشروع الطائفي التفرد بالملف السوري، وممارسة حرب الإبادة، وما محرقة الغوطة، وقبلها حلب وإدلب ودرعا سوى شواهد.

اليوم تلج الثورة السورية عامها الثامن وسط مزيد التعقيدات والتحديات، ومزيد من إصرار الشعب وتصميمه على مواصلة الثورة حتى انتزاع النصر وإقامة النظام المدني التعددي الديمقراطي ضمن محاولة للعودة بالثورة إلى جذورها الشعبية، السلمية، ومقاومة الإرهاب وتطهير بلادنا منه ومن القوى والميليشيات الأجنبية، وبما يقتضي من هيئات الثورة القيام بمراجعات شاملة للمسار ومعرفة جوانب القصور وتخطيها في برنامج عملي يستجيب للتحديات، ويعمل على تجميع فعاليات الثورة في جبهة عريضة لمواجهة استحقاقات المرحلة، ومتطلبات القادم.

وبدورها الدول المعنية بالأمن والسلم الدوليين، مطالبة بالتدخل الفوري العاجل واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة ، لإنقاذ المدنيين في سورية وتطبيق قرارات مجلس الأمن وتحقيق العدالة الدولية ومعاقبة مجرمي الحرب، وضمان الانتقال السياسي الحقيقي والكامل وفق قرارات الشرعية الدولية ذات الشأن.

إننا نكره الحرب والقتل، حالنا في ذلك كحال سائر البشر، لكننا نكره القمع والعبودية والاستبداد، لذلك فإننا نرى في كل يوم جديد وعام جديد مصدراً للأمل، ونستمر في النهوض والاستمرار والإبداع بلا يأس.

الثورة التي تجاوزت المحن، وتمكنت من الاستمرار طيلة هذه السنوات، رغم التدخلات الخارجية العنيفة، تملك قوة الديمومة في صلبها، لأنها التعبير عن إرادة شعب يطالب بالحرية والانعتاق.. ولن تهزم ثورة عمادها الشعب.

المجد للشهداء، والشفاء للجرحى، والحرية للمعتقلين،
عاشت سورية، وعاش شعبها حراً عزيز

مشاركةغرّدإرسال

مواضيع متعلقة

الهيئة السياسية تعقد اجتماعها الدوري وتؤكد على الدور السلبي لروسيا في دعم نظام الأسد
أخبار الائتلاف

الهيئة السياسية تعقد اجتماعها الدوري وتؤكد على الدور السلبي لروسيا في دعم نظام الأسد

ديسمبر 5, 2019
الأمين العام يجري جولة تفقدية على مكاتب لجنة الحج لمتابعة الاستعدادات لموسم الحج القادم
أخبار الائتلاف

الأمين العام يجري جولة تفقدية على مكاتب لجنة الحج لمتابعة الاستعدادات لموسم الحج القادم

ديسمبر 5, 2019
المزيد
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج

تابعونا

  • 624.2k مشترك
  • 97.2k متابع
  • 5.6k مشترك
  • 5.1k متابع
  • 5 متابع

شاركنا رأيك

هل انت متفق مع بيان جنيف ٢ والقاضي بتشكيل حكومة انتقالية؟

أحدث البيانات الصحفية

حرب إجرامية على الحياة بإدلب في ظل صمت دولي

المجتمع الدولي مسؤول تجاه الجرائم الكيميائية في سورية

الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

إن الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية في اجتماعاته بتاريخ 21 شباط 2013 في القاهرة وتماشيا مع ما تم تحقيقه من إنجازات ثورية على الأرض يرى أن محددات الحل السياسي الذي يحقق أهداف الثورة ويضمن حقن الدماء والاستقرار والحفاظ على مؤسسات الدولة لابد أن يستند إلى النقاط التالية:

  • البيانات الصحفية
  • أخبار الائتلاف
  • الأخبار السياسية
  • الأخبار الدولية
  • مقالات من الصحافة
  • فيديوغراف سوريا
  • المؤتمرات الصحفية
  • إنفوغرافكيس
  • تصويتات
  • أعضاء الائتلاف
  • أجهزة الائتلاف
  • مكونات الائتلاف

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • أخبار الائتلاف
  • الأخبار السياسية
  • الأخبار المحلية
  • أعضاء الائتلاف
  • مكونات الائتلاف
  • أجهزة الائتلاف
  • مقالات من الصحافة
  • تصويتات
  • فيديوغراف سوريا
  • المؤتمرات الصحفية
  • إنفوغرافكيس

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.