ارتفعت عدد حالات الاختناق بالغازات السامة التي طالت بلدة التمانعة في ريف إدلب مساء أمس، إلى 50 حالة اختناق شديدة بينهم أطفال ونساء. ونقلت الحالات جميعها إلى المشافي الميدانية، والتي تفتقر للمعدات الضرورية لمعالجة هكذا حالات. وكانت بلدة التمانعة قد شهدت مساء أمس إلقاء قوات بشار الأسد للبراميل المتفجرة على البلدة تحوي موادا سامة، قال ناشطون إنها غاز الكلور السام. (المصدر: لجان التنسيق+الائتلاف)