طالب الائتلاف الوطني السوري المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته تجاه الشعب السوري داخل البلاد وخارجها وزيادة “المساعدات المقدمة للاجئين وللدول المستضيفة”، معتبراً أن السبب الأول للمعاناة الإنسانية التي يعيشونها السوريون تتمثل “ببقاء بشار الطاغية على سدة الحكم”. لافتاً في بيانه أن “غرق 5 سوريين أثناء محاولتهم الهرب إلى ملاذ آمن” سببه البطش الذي يمارسه نظام الأسد ضد المدنيين. وأشار بيان الائتلاف أن “عدد اللاجئين المسجلين لدى الأمم المتحدة وصل في منطقة الشرق الأوسط لوحدها 3 ملايين لاجئ، عدى غير المسجلين منهم”. هذا وشكل الائتلاف الوطني لجنة طوارئ لمتابعة ومعالجة وضع اللاجئين السوريين الهاربين من منطقة القلمون المحاذية للحدود اللبنانية. وستتولى اللجنة استلام وتوضيب وتسليم الإعانات وتوزيعها على المهجرين وتأمين احتياجاتهم الملحّة من سكن وتعليم وصحة وغذاء وفق خطة مرسومة تضعها اللجنة بناء على المعطيات الواقعية وبالاستناد إلى الاحتياجات والإمكانيات المتاحة.. (المصدر: الائتلاف)
ضباط روس يقاتلون مع نظام الأسد ضد السوريين نشر ثوار حلب صورة لضابط روسي في صفوف نظام الأسد قتل في المعارك، ويعتبر هذا دليل جديد على تورط عسكريين روس في القتال. كما أعلن مركز حلب الإعلامي أن الثوار نشروا صورة هوية لضابط روسي قُتل أثناء مشاركته مع قوات النظام في القتال ضد السورييه في السخنة بريف حلب الجنوبي. هذا في حين لم يستغرب الأمين العام للائتلاف الوطني السوري بدر الدين جاموس أمس من تصريحات رئيس وزراء نظام الأسد، والتي اعتبرت الاتفاق الإيراني مع الدول الغربية بالشأن النووي “انتصارا للشعب السوري”. مشيرا أن هذا التصريح يناسب واقع العلاقة الفعلية بين النظامين، حيث يعتبر النظام جزءاً لا يتجزأ من ميليشيا إيران والملالي وأبي الفضل العباس”. وقال جاموس: ” إننا حتى إذا نظرنا لعمليات تبادل الأسرى التي يقوم النظام بها، فإننا نلاحظ أنه قايض خلال جميع عمليات تبادل الأسرى، السوريين بإيرانيين أو بأسرى تابعين لميليشيا حزب الله الإرهابي”، وأضاف أن النظام رفض مرارا “مقايضة الأسرى من ضباط الجيش النظامي وحتى العلويين بأسرى من الثوار السوريين، ما يدل أنه ليس وطنيا بل يعمل لصالح قوى إيران المحتلة”. هذا واستهزأ الأمين العام للائتلاف بوصف التراجع الإيراني عن الملف النووي بالانتصار، معتبراً “أن تنازل إيران عن تخصيب اليورانيوم الذي جوّعت شعبها من أجله مقابل البقاء على كرسي الحكم، لا يختلف كثيرا عن تنازل الأسد عن السلاح الكيماوي السوري”. (المصدر: الائتلاف)
الحر يدمر مبنى إدارة المرور في القلمون استهدف الجيش السوري الحر مبنى إدارة المرور على الأوتستراد الدولي في منطقة جبال القلمون بريف دمشق، ما أدى لسقوط قتلى في صفوف النظام ودمار المبنى بالكامل، فيما جرح آخرين بعضهم بحالة خطرة. هذا وشنت قوات النظام غارات جوية على مدينة النبك وأطراف بلدة جيرود في ريف دمشق ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى ودمار عدد من المباني والمحال التجارية. ( المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
استهداف للقابون وبرزة في العاصمة دمشق قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة أحياء القابون وبرزة في العاصمة دمشق ما أدى لسقوط عدد من الجرحى ووقوع أضرار مادية وسط اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام في محيطها. فيما سقطت قذيفة هاون قرب المدرسة الفرنسية بحي المزة.في غضون ذلك شن الطيران الحربي لقوات النظام غارات جوية على مدينة عدرا الصناعية وكانت الأضرار مقتصرة على الماديات. ( المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
الحر يسيطر على كتيبة التسليح في ريف درعا سيطر الجيش السوري الحر على كتيبة التسليح في بلدة بصر الحرير بريف درعا بعد اشتباكات عنيفة مع قوات النظما بعد اشتباكات عنيفة دارت لمدة ثلاث أيام . كما اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام على الجبهة الشرقية لمدينة إنخل المتاخمة للواء 15. هذا وقد قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ على أحياء طريق السد ومخيم درعا وأحياء درعا البلد ومدينة إنخل في ريف درعا ما أدى لسقوط عدد من الإصابات بعضها بحالة خطر اسعفوا إلى المشافي الميدانية القريبة.( المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
الحر يسيطر على قريتي قهوجي وتل عدمي في ريف حماة سيطر الجيش السوري الحر اليوم على قرية قهوجي وتل عدمي في ريف حماه الشرقي بعد اشتباكات عنيفة مع قوات النظام أدت لمقتل عدد من عناصرهم وانسحابهم. كما دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام في مدينة مورك بريف حماة عند حاجزي (الحرش) و(العبود)، تزامن ذلك مع قصف مدفعية قوات النظام على المنطقة،وذلك بعد إعلان الحر أمس سيطرته على قرية عرشونة في ريف حماة الشرقي. في حين استهدفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة قريتي (عطشان) و (كفر زيتا) ما أدى لسقوط عدد من الجرحى ووقوع أضرار مادية. ( المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
الحر يسيطر على مباني في محيط تلة الشيخ يوسف بحلب سيطر الجيش السوري الحر على عدة مباني كانت قوات النظام تسيطر عليها في محيط تلة الشيخ يوسف في حلب. كما دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر مع قوات النظام في محيط حيي الأشرفية والخالدية بحلب اليوم ما أدى لمقتل 25 عنصراً من قوات النظام وتكبيدهم خسائر فادحة بالعتاد. كما قتل 20 عنصراً من قوات النظام إثر محاولة إقتحامهم قرية الجديدة شمال مطار كويرس العسكري وتصدي الجيش السوري الحر لهم. هذا وقد استهدف الجيش الحر بالمدفعية الثقيلة والصواريخ مواقع تمركز قوات النظام في (اللواء80) موقعاً خسائر كبيرة في العدة والعتاد. كما اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام على أطراف النقارين عند مبنى المواصلات و جبل معارة الأرتيق وسط قصف مدفعي يستهدف المنطقة.( المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
26 شهيد في مجزرة بمدينة الباب في حلب قصف الطيران الحربي لقوات النظام اليوم مدينة الباب بريف حلب محدثا مجزرةً جديدة بحق 26 شهيد من المدنيين وجرح العشرات. في حين شهدت بلدة السفيرة بحلب استشهاد 6 أشخاص ذبحا بالسكاكين بينهم سيدتين في جريمة شنيعة ارتكبتها قوات النظام بحقهم . هذا وقد قصفت رشاشات الطيران الحربي لقوات النظام أحياء طريق الباب ومساكن هنانو وجبل بدو والأرض الحمرا ومحيط مبنى المواصلات ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى بعضهم بحالة خطرة.( المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
5 شهداء في كفرنبل بإدلب إثر قصف الطيران الحربي استهدف طيران قوات النظام حياً سكنياً في مدينة كفرنبل بإدلب بصاروخين ما أدى لاستشهاد 5 مدنيين بينهم 4 اطفال و امرأة وسقوط عشرات الجرحى. كما استهدف الطيران الحربي قرية كفروحين ومنطقة السجن المركزي المحرر قرب مدينة إدلب ما أسفر عن إصابة عدد من المدنيين و وقوع أضرار مادية فادحة. في غضون ذلك دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام في قرية معترم ومنطقة جبل الأربعين التابع لأريحا بريف إدلب وسط قصف عنيف يستهدف المنطقة.( المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق)
سليمان يؤكد تحييد لبنان عن “الصراع في دول الجوار” اعتبر الرئيس اللبناني ميشال سليمان أن إعلان بعبدا القاضي بتحييد لبنان عن صراع المحاور في إشارة إلى سوريا، هو «تكملة وتعزيز ودعم للميثاق الوطني ولاستقلال لبنان»، مشيرا إلى أن لبنان «عاجز عن التطور بسبب التحدي، فالأفرقاء يتحدون بعضهم وينتمون إلى الخارج وتتوقف عجلة الدولة من جراء ذلك». وقال: إن «الظرف الذي يمر به الوطن هو ظرف صعب وللمرة الثالثة يأتي عيد الاستقلال ويكون هناك ما يحصل في سوريا والذي يؤثر علينا بطريقة أو بأخرى»، متمنيا أن «يسود الأمن والسلام والاستقرار في سوريا لمصلحة كل الشعب السوري من دون تمييز بين فئة وأخرى». وشدد على وجوب أن «نتجنب الانعكاسات التي تطاول لبنان جراء الاضطراب في سوريا»، مؤكدا أنه «لا لزوم لأن نختلف فيما بيننا لأي سبب بل على العكس يجب أن نتضامن». واعتبر سليمان أن «الاضطراب عند جيراننا يجب أن يدعونا إلى التضامن أكثر والتوحد أكثر».(المصدر: الشرق الأوسط)
3400 عائلة نزحوا من القلمون هربا من قوات الأسد أصدرت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة تقريرا تبين فيه أن عدد عدد السوريين الفارين من القلمون الذين وصلوا إلى عرسال منذ منتصف الشهر الماضي أصبح 20 ألف لاجئ، أي ما يعادل 3400 عائلة خلال أسبوعين، ليضافوا إلى عشرين ألف لاجئ يقيمون في البلدة ووصلوا في فترات سابقة هربا من الصراع الدائر في مناطقهم. ويبلغ عدد القاطنين في الوقت الراهن في بلدة عرسال الحدودية شرق لبنان، من لبنانيين (35 ألفا) ولاجئين سوريين، أكثر من 75 ألف شخص. وبحسب المفوضية، فإن غالبية الفارين قوات الأسد القلمون وجدوا مأوى في عرسال، في حين توزع الباقون على قرى الفاكهة والعين وشعث وراس بعلبك المجاورة.(المصدر: الائتلاف)