اعتبر الائتلاف الوطني السوري انضمام المجلس الوطني الكردي إلى صفوفه إضافة نوعية لبنية الائتلاف والذي يعتبر الحاضنة الشعبية لجميع أطياف الشعب السوري. وأكد الائتلاف على أن هذا الانضمام “رسالة أمل للشعب المكافح” و”إنجازاً نوعياً لتعزيز الوحدة الوطنية في ظل دستور يحافظ على وحدة البلاد”. كما عبّر الائتلاف عن أمله بأن يكون الانضمام السياسي لهذا المجلس تعميقا حقيقيا لمسيرة الائتلاف الثورية “نحو الحرية والكرامة والعدالة” والتي تنشدها كافة مكونات المجتمع السوري الثائر على “الظلم والاضطهاد وديكتاتورية الأسد”. (المصدر: الائتلاف)