سارة: كلّ الوقائع تدلّ على أن روسيا وإيران لا تريدان حلّا سياسياً
وصف عضو الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري فايز سارة التناغم بين تصريحات الروس والنظام وإيران بـ ” السيمفونية السياسية التي يحاولون من خلالها التأثير على الرأي العام، سعياً منهم لدفع المعارضة إلى رفض الذهاب إلى جنيف، وإقناع الأطراف الخارجية والداخلية بخلاف ما يجب أن يتضمّنه جنيف2، وهو أن يكون مبنياً على المبادئ المتفق عليها في جنيف1، والتي تدعو لتشكيل هيئة حكم انتقالية بكامل الصلاحيات”. ويأتي ذلك بعد تأكيد رئيس وزراء النظام وائل الحلقي بـ ” أن ذهابنا إلى جنيف لا يعني تسليم السلطة”، معتبراً مع روسيا وإيران بأن ” مكافحة الإرهاب على رأس أولويات جنيف2″. إلا أنّ سارة قال: ” إن الجميع متفق على محاربة الإرهاب، ولكن مشكلة إيران وروسيا تكمن في عدم إرادتها على تحديد الإرهابي الحقيقي، المتمثل ببشار الأسد وأزلامه”. واعتبر عضو الهيئة السياسية أن تصريحات الروس وإيران اللتان…قراءة المزيد
مستمراً في دمويته..الأسد يعيّن قائدا جديدا لميليشياته في حلب عيّن بشار الأسد العقيد “سهيل حسن” الذي قاد معركة السفيرة مؤخرا قائدا عسكريا لميليشياته العسكرية في حلب، بُغية التحضير لهجمة عسكرية واسعة على المدينة حسب ما ذكر المكتب الإعلامي للهيئة العامة للثورة السورية. ويعرف عن الحسن اتباعه لسياسة التدمير الشامل والأرض المحروقة المدمرة، معتمدا بشكل أساسي على الجواسيس والعملاء في ذلك. ويعتبر الحسن قائد العمليات الخاصة في المخابرات الجوية المسؤول الأول عن مجزرة “المسطومة” أولى المجازر التي حدثت بعد اندلاع الثورة السورية، وتم نقله إلى المنطقة الساحلية في آب الماضي كقائد لعمليات المنطقة الساحلية قادما من إدلب لحين تعيينه أخيرا في حلب. (المصدر: الائتلاف + الهيئة العامة للثورة السورية)
وحدة الدعم تقدم مستلزمات الشتاء للعائلات المحتاجة قدمت وحدة تنسيق الدعم في الائتلاف الوطني السوري بالتعاون مع شركائها المحليين بتوزيع احتياجات ومستلزمات فصل الشتاء المختلفة، من ألبسة شتوية ووسائل تدفئة وبطانيات وفرشات وغيرها على العائلات المحتاجة لتفادي الظروف الجوية القاسية التي تجتاح المنطقة. وكانت الوحدة قد أطلقت حملة الشتاء والتي شملت حتى الآن توزيع حوالي 100 ألف قطعة ملابس شتوية مختلفة وحوالي 50 ألف غطاء وأكثر من 20 ألف “فرشة” و”مخدة” وحوالي 3000 طن من الفحم والبيرين المخصص للتدفئة ومجموعة من الخيم والحمامات الميدانية وبعض المستلزمات المرافقة. بالإضافة إلى ذلك تضمنت حملة الشتاء توقيع مجموعة من مذكرات التفاهم مع الشركاء المحليين بقيمة 627,000 دولار أمريكي لتنفيذ مشروع سلة الشتاء التي تتضمن الاحتياجات الشتوية من ألبسة وأغطية وغيرها، حيث سيعمل الشركاء المحليون على تأمينها وتوزيعها على الأهالي ضمن مناطقهم مباشرة. كما وُقعت مجموعة أخرى عدد من مذكرات التفاهم بقيمة 110,000 دولار أمريكي، ويعمل الشركاء المحليون من خلالها على تأمين سلل غذائية للعائلات المحتاجة في المناطق التي يغطونها. ويذكر أن الحملة غطت مناطق حلب وإدلب والرقة ودير الزور واللاذقية والقنيطرة والغوطة وعفرين وبعض المناطق الأخرى بالإضافة لعدد من المخيمات. (المصدر: الائتلاف)
16 شهيداً حتى السادسة من مساء اليوم وثقت لجان التنسيق المحلية 112 شهيداً في سوريا أمس، فيما استشهد 16 شخصا حتى السادسة من مساء اليوم، بينهم سيدة وشهيدان تحت التعذيب. حيث استشهد 8 في درعا، و3 في دمشق وريفها، و 2 في حمص، و شهيد في كل من حلب وإدلب ودير الزور. (المصدر: لجان التنسيق)
الحر يتصدى لمحاولة اقتحام حي جب الجلبي و9 شهداء في سجن حلب المركزي تصدى الجيش السوري الحر اليوم لمحاولة اقتحام حي جب الجلبي بحلب بعملية نوعية حيث قام بقتل 50 عنصراً من قوات النظام وأسر 4 منهم . من جانب آخر استشهد خلال الأيام الماضية ما لا يقل عن 9 سجناء في أقبية سجن حلب المركزي نتيجة البرد الشديد والأمراض المنتشرة داخله لترتفع حصيلة الوفيات إلى 30 سجينا في الشهر الفائت. فيما ألقى الطيران الحربي البراميل المتفجرة على حي الصاخور والميسر والنقارين وحي باب النصر والشيخ نجار والحميدية، ما أدى لاستشهاد عدد من المدنيين لم ترد بعد حصيلتهم وجرح العشرات إضافة لتهدم العديد من الأبنية السكنية ووقوع أضرار مادية في البنى التحتية. في غضون ذلك دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام في منطقة النقارين وتلة الشيخ يوسف شرق مدينة حلب وسط قصف متبادل بين الطرفين. المصدر ( الائتلاف +لجان التنسيق)
اشتباكات عنيفة في مخيم اليرموك وبراميل متفجرة على الريف الدمشقي دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام على جبهة مخيم اليرموك في العاصمة دمشق، وسط قصف صاروخي من قبل قوات النظام استهدف المدينة ما أدى لوقوع عدد من الجرحى وسقوط أضرار مادية كبيرة وسط حصار خانق يحيط بالمدينة. في حين دمر الجيش السوري الحر بلغم أرضي دبابة لقوات النظام ما أدى لمقتل عدد من الجنود كانوا يحاولون التقدم في حي جوبر الدمشقي. في غضون ذلك سقطت عدة قذائف هاون عشوائية في كل من حي المالكي والكباس ولا أنباء عن سقوط ضحايا. هذا وقد ألقى طيران قوات النظام البراميل المتفجرة على مدن داريا والزبداني وخان الشيح ما أدى لاستشهاد شخصين وإصابة عدد من المدنيين بينهم 4 سيدات وطفل بجروح خطيرة. فيما قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة مدن وبلدات الغوطة الشرقية ما أسفر عن جرح عدد من المدنيين ودمار عدد من المباني. المصدر ( الائتلاف +لجان التنسيق)
قوات النظام تستهدف المدنيين في حي الكاشف بدرعا فتحت قوات النظام نيرانها اليوم عشوائيا على المدنيين في حي الكاشف بدرعا ما أدى لاستشهاد 6 مدنيين وإصابة آخرين بجروح خطيرة. كما استهدفت قوات النظام أحياء المدنيين في بلدة جاسم بالصواريخ ما أسفر عن استشهاد 3 مدنيين ووقوع عدد من الجرحى بعضهم بحالة خطرة أسعفوا إلى المشافي الميدانية القريبة للمنطقة. يأتي ذلك بالتزامن مع اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام عند حاجز المشفى الوطني على أطراف مدينة جاسم، حقق الحر خلالها إصابات مباشرة في صفوف النظام. في غضون ذلك قصفت قوات النظام براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة مدن وبلدات النعيمة وإنخل والحراك وبصرى الشام وسط اشتباكات عنيقة تدور بين الجيش السوري الحر وقوات النظام في محيطها. المصدر ( الائتلاف +لجان التنسيق)
اشتباكات في مطار دير الزور ضمن معركة ” البيعة” اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في حي الرصافة بدير الزور وسط قصف عنيف من قبل قوات النظام. كما دارت اشتباكات أخرى بالقرب من كتيبة الصواريخ داخل مطار دير الزور العسكري في معركة سميت بـ”البيعة” أسفرت الاشتباكات عن مقتل عدد من عناصر قوات النظام وجرح آخرين جراء القصف المتبادل بين الطرفين. في غضون ذلك قامت قوات النظام بقصف صاروخي على حي الحميدية بدير الزور ما أدى لاستشهاد عدد من المدنيين وجرح آخرين إضافة لتهدم العديد من الأبنية السكنية. المصدر ( الائتلاف + لجان التنسيق)
انفجار في الضاحية الجنوبية اليوم .. وميليشيا حزب الله تشيع قيادياً وقع انفجار ضخم بسيارة مفخخة اليوم في منطقة حارة حريك في ضاحية بيروت الجنوبية، قرب مطعم الجواد، وذلك على مقربة من مبنى المنار السابق ،ما أدى إلى سقوط 4 قتلى ووقوع 66 جريحاً على الأقل. وفي السياق ذاته، شيعت ميليشيا حزب الله قياديا ميدانيا، لقى حتفه في سوريا يدعى حسين صلاح حبيب. وقال أقارب للقيادي القتيل رفضوا الكشف عن أسمائهم: “إنه أسر خلال معركة منطقة القصير في محافظة حمص والتي شاركت فيها ميليشيا حزب الله إلى جانب قوات النظام. وعلمت عائلة حسين في حينه بمقتله، لكن جثته ظلت مفقودة لثمانية أشهر، إلى أن عثر عليها قبل نحو أسبوع في تل مندو القريب من القصير. (المصدر: الشرق الأوسط + الائتلاف)