الائتلاف: يهيب بالجيش الحر بالدفاع عن تراب الوطن ضد اعتداء ميليشيات المالكي
دان الاتئلاف الوطني السوري التدخل المباشر للحكومة العراقية في الشؤون السورية ووصفه “بالاعتداء السافر وأنه خرق للسيادة الوطنية السورية، من خلال التسهيلات المقدمة للميليشيا الطائفية بالعراق ووحدات الحماية الشعبية الكردية (pyd)” قراءة المزيد..
المعارضة تنفي أي اتصال مع قدري جميل نفى مصدر في الائتلاف الوطني السوري حدوث أي اتصال مع نائب رئيس وزراء النظام قدري جميل ووصف عبد الرحمن الحاج عضو الأمانة العامة للمجلس الوطني قدري جميل بأنه “معارض مزيف وأحد الأجزاء الأساسية لنظام بشار الأسد”، وقال… قراءة المزيد.. ردا على الإبراهيمي.. مروة: روسيا تسعى لمشاركة جميع الأطراف بمؤتمر جنيف2 باستثناء السوريين وإدخال أطراف جديدة فيه محاولة لإفشاله اعتبر عضو اللجنة القانونية في الائتلاف الوطني السوري هشام مروة “أن إدخال أطراف أخرى في مؤتمر جنيف2 محاولة لإفشاله”. وأضاف أن تصريح المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي الداعي إلى ضرورة حضور إيران في المفاوضات، قراءة المزيد.. الائتلاف: تجاهل الأسد لقرار مجلس الأمن بفتح ممرات إنسانية دليل على “عدم التزامه بحماية السوريين” رحب الائتلاف الوطني السوري بالبيان الرئاسي الصادر عن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 2 تشرين الأول، والذي يدعو إلى “تحسين وضع وصول المساعدات الإنسانية في سوريا”. وأشار تصريح الائتلاف إلى قراءة المزيد..
الكتائب المقاتلة في سوريا: “جنيف2 سلسلة من المؤامرات ولم ولن تكون خيار الشعب السوري” اعتبرت بعض أكبر الكتائب المقاتلة مؤتمر جنيف 2 بأنه “لم و لن يكون خيار الشعب ومطلب الثورة السورية. واعتبرته “سلسلة من المؤامرات للالتفاف على الثورة وإجهاضها. وأكدت البيان الصادر عن الكتائب المقاتلة في سوريا على “أن أي حل لاينهي وجود بشار الأسد بكل أركانه و مرتكزاته العسكرية ومنظومته الأمنية، ولا يقضي بمحاسبة من اشترك في ممارسة إرهاب الدولة سيكون حلا مرفوضا جملةً و تفصيلاً” . ووصف بيان الكتائب “حضور جنيف2 و أي تفاوض مع النظام بخلاف الشروط السابقة متاجرة بدماء الشهداء وخيانةً وطنية تستوجب المثول أمام المحاكم الوطنية”. فيما صدر بيان عن أبناء الشعب السوري وقّع عليه العديد من الشخصيات الثورة والعاملة على الأرض، رفضت خلاله أي “مفاوضات لا تقر برحيل بشار الأسد وعصابته التي تقتل السوريين”. وفي السياق ذاته فقد رفض سابقا المجلس العسكري الأعلى للجيش السوري الحر الجلوس على طاولة التفاوض مع من “تلطخت أيديهم بدماء السوريين” وقال: “فليذهب جنيف-2 إلى الجحيم في حال لم يأخذ المجتمع الدولي موقفاً حاسماً تجاه المجازر المروعة الممارسة بحق المدنيين”. واعتبر الجيش الحر أن صيغة جنيف-2 تفتقر إلى كل ما يوحي بإمكانية التوصل إلى نتيجة ملموسة. مشدداً على ضرورة وضع جدول زمني ومحدد لكل مراحل التفاوض، مع إدراج بنود ملزمة للطرفين للتطبيق تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة وعدم السماح بتقسيم سوريا. ويأتي ذلك بعد التقاء رئيس الائتلاف الوطني السوري أحمد عوينان الجربا وقائد الجيش السوري الحر مع وزير الخارجية التركي والمبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي في أنقرة أمس. هذا واستبعد رئيس الائتلاف الوطني أحمد عوينان الجربا أثناء كلمة ألقاها أمام أصدقاء سوريا في لندن قبول “إيران كوسيط على طاولة التفاوض، إضافة لمرتزقتها من ميليشيا حزب الله وكتائب أبو الفضل العباس والحرس الثوري” والذين اعتبرهم من أهم الدعائم العسكرية والسياسية لقوات بشار الأسد في قتل السوريين”. كما اعتبر الجربا أن قرار جنيف2 بيد الشعب السوري و”الائتلاف لا يعدو عن كونه منفذا لإرادة الشعب، وقال: إن “قلنا نعم لجنيف2 ستسمعون الشارع يردد بالصوت العالي: “فليسقط الائتلاف وجنيف معاً”. (المصدر الإئتلاف)
دراسة حديثة لـ”لجنة الأمم المتحدة تثبت “أن ما يقرب من مليون ونصف المليون منزل تعرض للدمار في سوريا” كشفت دراسة حديثة لـ”لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا” أن ما يقرب من مليون ونصف المليون منزل تعرض للدمار في سوريا، منها 315 ألف منزل تعرض للدمار الكامل، و300 ألف منزل تعرض للدمار الجزئي. وبينت الدراسة أنّ مايقرب من 7 مليون شخص تأثروا بالدمار، وأنّ 3 ملايين شخص اضطروا للنزوح. وتصدرت حلب المحافظات التي تعرضت لدمار المنازل بسبب الأحداث التي تشهدها سوريا، حيث دمر مايقرب من نصف منازلها والتي تقدر بـ 424 ألف منزل، تحتاج لحوالي 187 مليار ليرة سورية لبنائها.تلتها ريف دمشق بدمار نصف منازلها أيضاً، والتي قدرت بـ 303 ألاف منزل، تحتاج لـ 145 مليار ليرة سورية لبنائها. واحتلت حمص بحسب الدراسة المرتبة الثالثة في دمار المنازل بحوالي 200 ألف منزل مدمر، تحتاج لحوالي 97 مليار ليرة سورية لبنائها. ثم جاءت إدلب في المرتبة الرابعة بحوالي 156 ألف منزل مدمر، وتحتاج لـ 57 مليار ليرة سورية لبنائها. ثم جاءت محافظة درعا في المرتبة الخامسة بتدمير حوالي 105 آلاف منزل، تحتاج لـ 46 مليار ليرة سورية لبنائها. وفي المرتبة السادسة دير الزور التي دمر فيها حوالي 82 ألف منزل، تحتاج لحوالي 37 مليار ليرة سورية لترميمها. ثم جاءت محافظة حماة في المرتبة السابعة بدمار حوالي 78 ألف منزل، تبلغ تكلفة بنائها حوالي 32 مليار ليرة سورية. وفي المرتبة الثامنة جاءت محافظة الرقة بدمار 59 ألف منزل تحتاج لـ 21 مليار ليرة سورية للبناء، ثم اللاذقية في الترتيب التاسع بدمار 57 ألف منزل تحتاج لـ 25 مليار ليرة سورية، تلتها في المرتبة العاشرة الحسكة بدمار 56 ألف منزل تحتاج لحوالي 20 مليار ليرة سورية لبنائها. ثم جاءت دمشق في الترتيب الحادي عشر بدمار نحو 37 ألف منزل، تحتاج لحوالي 17 مليار ليرة سورية لبنائها من جديد. وفي الترتيب الثاني عشر جاءت طرطوس بدمار نحو 12 ألف منزل،تكلفتها حوالي 6 مليارات ليرة سورية، ثم السويداء بحوالي 5 آلاف منزل تحتاج حوالي 2.5 مليار ليرة سورية وحلت في الترتيب الثالث عشر، ثم القنيطرة في الترتيب الرابع عشر والأخير بدمار نحو 900 منزل وتحتاج لحوالي 300 مليون ليرة سورية لبنائها. وبحسب الدراسة فإنّ مجموع تكاليف إعادة بناء المنازل وحدها تحتاج حتى الآن إلى حوالي 700 مليار ليرة سورية. (كلنا شركاء)
25 شهيداً في سوريا حتى المساء و76 شهيداً أمس
وثقت لجان التنسيق المحلية في سوريا أمس 76 شهيداً، فيما استشهد 25 شخصاً حتى السادسة من مساء اليوم بينهم طفلين، حيث استشهد 9 أشخاص في دمشق وريفها، و 6 في درعا، و 4 في درعا، و 3 في دير الزور، و2 في حمص، و شهيد في حماة. (المصدر: لجان التنسيق)
استهداف لميليشيا حزب الله الإرهابي في حي السيدة زينب وتقدم للحر داخل المنطقة
اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في منطقة السيدة زينب في الريف الدمشقي بعد أن تمكن الحر اليوم من تفجير إحدى مقرات مليشيات حزب الله في المدينة أوقع خلالها العديد من القتلى والجرحى. كما سيطر الجيش السوري الحر على مساحات واسعة في حي برزة كانت تحت سيطرة النظام. هذا وقد شن الطيران الحربي لقوات النظام عدة غارات جوية على جوبر و زملكا وعربين في الغوطة الشرقية ما أدى لاستشهاد شخص وسقوط عدد من الجرحى. كما قصفت قوات النظام بالصواريخ حي مخيم اليرموك ما أسفر عن اندلاع حرائق ضخمة في منازل المدنيين ولا أنباء عن وقوع ضحايا حتى الآن. ( المصدر : الائتلاف + لجان التنسيق)
النظام يستهدف حافلة تقل مدنيين على طريق تدمر- السخنة في حمص
استهدفت قوات النظام حافلة لنقل المسافرين على طريق تدمر- السخنة ما أسفر عن استشهاد عدد من المدنيين وجرح آخرين، تزامن ذلك مع قصف المدفعية الثقيلة المتمركزة في قلعة تدمر على بساتين ومنطقة الوادي الأحمر. كما قصف النظام حي الوعر بالصواريخ وقذائف الهاون، تزامن ذلك مع إطلاق نار كثيف على منازل المدنيين من الحواجز المحيطة بالحي والكلية الحربية، ما أدى لاستشهاد عدد من الأشخاص ووقوع عدد من الجرحى. هذا واقتحمت قوات النظام الجزيرة السابعة في الحي واعتقلت عددا كبيرا من الأهالي. في غضون ذلك أسقط الجيش السوري الحر طائرة من طراز ميغ في بلدة مهين في ريف حمص و ذلك بعد أن القى الطيران الحربي لقوات النظام قنابل عنقودية على منازل المدنيين في البلدة ما أدى لوقوع عدد من الجرحى بعضهم حالته خطرة. هذا وشهدت كل من الغنطو والحولة والرستن قصفا متقطعا بمختلف أنواع الأسلحة ولا أنباء عن وقوع ضحايا حسبما أفاد ناشطون.( المصدر : الائتلاف + لجان التنسيق)
استشهاد 4 أطفال وجرح العشرات في منطقة الكورنيش بالرقة واشتباكات بين الحر وحزب العمال الكردستاني في تل أبيض شن الطيران الحربي غارات جوية على منطقة الكورنيش قرب سوق الخضار في مدينة الرقة، ما أسفر عن استشهاد 4 أطفال وجرح 15 مدني بعضهم حالته حرجة، وأفاد ناشطون أن الغارة تسببت بدمار كبير في منازل المدنيين. في غضون ذلك دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وعناصر من حزب العمل الكردستاني في غرب مدينة تل أبيض بريف الرقة، قام الحر خلالها باستهداف معاقل الأخير بقذائف الهاون والصواريخ المحلية الصنع. وفي دير الزور اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في محيط مطار دير الزور العسكري ما أدى لمقتل 10عناصر من الأخير وسقوط عدد من الجرحى. في حين استهدف قوات النظام بالمدفعية الثقيلة كل من حي الرشيدية والعريضي والشميطية ولا أنباء عن سقوط عدد من الجرحى. ( المصدر : الائتلاف + لجان التنسيق)
الهيئة الشرعية تمنع خروج السلع والمواد الغذائية إلى المناطق الخاضعة للنظام منعت الهيئة الشرعية في حلب يوم أمس خروج معظم السلع والمواد الغذائية عبر معبر كراج الحجز، إلى المناطق الخاضعة لسيطرة قوات النظام، وجاء في بيان صادر عن “الهيئة الشرعية”، قائمة بأسماء المواد المصرح عبورها، إضافة إلى المواد الممنوع إدخالها، وذلك بعد أسبوع من استلام الهيئة صلاحيات الإشراف على المعبر. في حين قصفت قوات النظام شارع المكاتب بحي الصاخور في حلب ما أدى لوقوع عدد من الجرحى ودمار عدد من المنازل. ( المصدر : الائتلاف + وكالة سمارت للأنباء)
الإبراهيمي في دمشق غدا والأسد يصرّ على محاورة “المعارضة المصطنعة” ذكر مصدر مطلع رفض الكشف عن اسمه أن المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي”يبدأ الاثنين زيارة لدمشق للبحث في انعقاد مؤتمر جنيف-2″. وأشار المصدر إلى أن زيارة الإبراهيمي “قد تستمر يومين” يعقد خلالها لقاءات مع المسؤولين للتوصل إلى حل للملف السوري. وكان بشار الأسد طالب الإبراهيمي عبر مقابلة مع تلفزيون “الميادين” تعليقا على زيارة الأخير المرتقبة هذا الأسبوع لدمشق “بعدم الخروج عن إطار المهام” الموكلة إليه، داعيا إياه إلى التزام الحياد. هذا ورفض بشار الأسد أي حوار مع الثوار السوريين التي يتهمها بالارتباط بدول إقليمية ودولية مشيرا ” إلى أنه لا يحاور سوى معارضة مرخص لها ووطنية حسب زعمه”. ويذكر أن الناطق الرسمي للائتلاف الوطني السوري لؤي صافي قال في تصريح سابق له لمكتب الائتلاف الإعلامي: “أن بشار الأسد يريد معارضة زائفة يصنعها على عينه كأمثال نائب وزير خارجية النظام قدري جميل وغيره من المعارضة المصطنعة” حسب صافي. (المصدر: الائتلاف)
منظمة الحظر الكيماوي ستنهي عملها وزارت 19 موقعا من 23 تنهي منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية التابعة للأمم المتحدة عملها في سوريا مع نهاية يوم الأحد والذي ينصب على تحديد جميع مواقع إنتاجها وتخزينها وفق ما أعلنته حكومة نظام بشار الأسد. وزار مفتشو المنظمة الدولية 19 موقعا بحلول الجمعة وذلك من مجموع 23 موقعا. ويذكر أن المنظمة الدولية مطالبة بتعطيل الأسلحة الكيمياوية السورية بحلول الأول من تشرين الثاني المقبل وذلك من خلال إزالة صواعقها. وكان وفد من مفتشي المنظمة الدولية قد وصل في الأول تشرين الأول إلى سوريا للإشراف على تنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 2118، الذي يقضي بتدمير أسلحة سوريا الكيمياوية ومنشآت إنتاجها. ويذكر أن مجلس الأمن أصدر قراره إثر استشهاد ما يزيد عن 1400 شخص في هجوم بغاز السارين على دمشق وريفها في منطقة الغوطة شنته قوات بشار الأسد. وهددت الولايات المتحدة إثر ذاك باتخاذ إجراء عسكري ولكنها توصلت إلى اتفاق مع روسيا الحليف الرئيس للنظام وهو ما أدى الى القرار رقم 2118 وبموجب قرار مجلس الأمن، يجب على سوريا التخلص من كل المعدات الخاصة بتصنيع الأسلحة الكيمياوية قبل الأول من الشهر المقبل على أن يتم التخلص من كل مخزون البلاد من الأسلحة الكيمياوية منتصف العام المقبل. (المصدر: القدس العربي)