الجمعة, 2 مايو, 2025
  • EN
  • TR
  • KU
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار الدولية
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
  • رصد ودراسات
    • دراسات مترجمة
    • أرشيف
      • مقالات لأعضاء الائتلاف
      • مقالات أخرى
  • حول الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
      • اهداف وثوابت الائتلاف
      • ميثــاق الثـورة الســــوريـة
      • إطار المبادرة السياسية
      • الرؤية السياسية
      • الخطاب الوطني
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
    • أعضاء سابقون
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار الدولية
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
  • رصد ودراسات
    • دراسات مترجمة
    • أرشيف
      • مقالات لأعضاء الائتلاف
      • مقالات أخرى
  • حول الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
      • اهداف وثوابت الائتلاف
      • ميثــاق الثـورة الســــوريـة
      • إطار المبادرة السياسية
      • الرؤية السياسية
      • الخطاب الوطني
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
    • أعضاء سابقون
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • EN
  • TR
  • KU
الرئيسية مقالات من الصحافة

لا يحب النعوش… ولكن

28 مايو, 2018
في مقالات من الصحافة
1 min read

لا يحب النعوش… ولكن
غسان شربل

يكره فلاديمير بوتين مشهد النعوش الروسية الوافدة من سوريا. حرص منذ البداية على تفاديه. يعرف أن النعوش تثير مخاوف من التورط والغرق حتى لو كانت قدرة موسكو على الاحتمال تفوق قدرة واشنطن في هذا المجال. ولهذا السبب هندس التدخل العسكري الروسي في سوريا بطريقة تعفيه من هذه المشاهد وأي تذكير لمواطنيه بالحقبة الأفغانية. تدخلت روسيا جواً ولم ترسل فرقاً برية إلى أرض المعارك. أوفدت مستشارين يرافقون الجيش السوري ونشرت الشرطة العسكرية في بيئات آمنة.

ويمكن القول إن سيد الكرملين قد نجح. قرأ باكراً أن باراك أوباما لا ينوي اصطياد روسيا في سوريا. وأن عينه على اتفاق نووي مع إيران. ولهذا السبب لن يزود المعارضة السورية بصواريخ مضادة للطائرات. ولن يسمح للحلفاء بإدخال مثل هذه الأسلحة إلى الأراضي السورية. أي أن أوباما لا يريد إغراق موسكو في أفغانستان جديدة.

ولم يكن باستطاعة الغارات الروسية وحدها قلب موازين القوى على الأرض لمصلحة النظام السوري. كان لا بد لروسيا من اعتبار الميليشيات الموالية لإيران شريكاً في المعارك وقصم ظهر المعارضة السورية. وهكذا نشأ المثلث الذي غير المعادلة وهو روسيا وإيران وحلفاؤها والنظام. وكان «داعش» هو العنوان المستهدف.

نجح التدخل الروسي في قلب قواعد اللعبة. لم يعد إسقاط النظام السوري وارداً. أكثر من ذلك، صار من المتوقع أن يوسع النظام مناطق سيطرته وأن يستعيد مواقع كثيرة كان انسحب منها. والحقيقة أن المعارضة السورية أصيبت بضربة قاتلة على يد «داعش» و«النصرة» قبل أن تصاب بضربة مماثلة على يد روسيا والمثلث المنخرطة فيه. لا يستطيع العالم احتمال سوريا تعيش في ظل «داعش». المنطقة نفسها لا تستطيع التعايش مع سوريا من هذا النوع. وهكذا فتح الباب أمام الهجوم المضاد الذي مكّن قوات النظام من استعادة المبادرة واقتلاع المعارضة من جيوب ومناطق.

تحركت روسيا في اتجاهين. الأول تمكين النظام من استعادة المبادرة العسكرية ميدانياً. والثاني تفكيك المعارضة والجبهة الإقليمية والدولية المؤيدة لها. في هذا السياق يمكن فهم بعض الأفكار الروسية حول مناطق خفض التصعيد في موازاة السعي إلى استنزاف مسار جنيف عبر مساري سوتشي وآستانة. ولا بد في هذا السياق من الالتفات إلى اختراق كبير حققته موسكو في هذا الاتجاه حين نجحت في تطويع موقف أنقرة وتحويلها شريكاً في عملية آستانة. تقاضت تركيا في المقابل حق تأديب الأكراد السوريين في عفرين وإسقاط الحزام الكردي الذي كان يتشكل على حدودها مع سوريا، كما تقاضت حق الانتشار وتوزيع نقاط عسكرية داخل الأراضي السورية. وأغلب الظن أن تركيا ستستخدم هذا الانتشار لاحقاً ورقة للمساومة حين يطرح جدياً في أي مفاوضات لاحقة موضوع إخراج القوات الأجنبية من سوريا.

تحالفت روسيا وإيران في المعركة ضد المعارضة و«داعش» وفي محاولة تغيير موازين القوى الميدانية. لكن ذلك لا يعني التطابق. ففي حين كانت روسيا مهتمة بفرض أرجحية عسكرية للنظام في مواجهة خصومه، كانت إيران مهتمة بتعميق وجودها في سوريا وتعميق إقامة سوريا نفسها في «الهلال الإيراني» وإزالة العقبات التي تعترض انسياباً سلساً للممر البري الذي يربط إيران بشاطئ المتوسط اللبناني بعد عبور العراق وسوريا.

لم يؤدِ وصول دونالد ترمب إلى الرئاسة إلى قلب اللعبة وإن كان تسبب أحياناً في إرباكها. لا تملك إدارة ترمب برنامجاً لإفشال الانقلاب الذي تقوده روسيا على الأرض، وإن كانت تمتلك أحياناً وسائل تأخير واعتراض. أميركا ليست منشغلة كثيراً بمن يحكم سوريا. إنها تنظر إلى سوريا عبر التركيز على الوجود الإيراني فيها وهو ما تفعله إسرائيل أيضاً.

على دوي المواجهة مع «داعش» وعدم استعداد الغرب لدفع ثمن تدخل عسكري واسع في سوريا، جنحت دول غربية ومعها دول في المنطقة إلى خيار واقعي تمثل في القبول بـ«سوريا الروسية» إذا كان ذلك يمنع قيام «سوريا إيرانية». وتحركت إسرائيل للحصول من موسكو على ضمانات بعدم اقتراب إيران وحلفائها من الخطوط الإسرائيلية في منطقة الجولان السوري المحتل. أبدى بوتين اهتماماً لافتاً بإبقاء العلاقة قوية مع إسرائيل وتفهم ما تعتبره حاجاتها الأمنية، لكنه لم يستطع توفير الضمانات اللازمة.

أدركت إسرائيل أن ترمب يتجه إلى الخروج من الاتفاق النووي مع إيران. رفعت سقف مطالبها من روسيا وزادت من استهدافها لما تسميه عمليات نقل أسلحة إيرانية إلى «حزب الله» اللبناني. ومع تطور الموقف الأميركي وعودة الرياح الساخنة بين واشنطن وطهران، انتقلت إسرائيل إلى مرحلة استهداف الوجود العسكري الإيراني مباشرة في سوريا وقتل إيرانيين. واستغلت حكومة بنيامين نتنياهو رداً إيرانياً «محدوداً» في منطقة الجولان لتوجه ضربة واسعة إلى البنية العسكرية الإيرانية في سوريا.

نجح بوتين حتى الساعة في منع اندلاع حرب واسعة. لكن هذا النجاح يبقى محفوفاً بالأخطار. لا يريد الطلاق مع إيران في سوريا. وليست المهمة سهلة في حال أراد. ولا يستطيع التطابق مع البرنامج الإيراني واحتمال عواقبه. ومع خروج أميركا من الاتفاق النووي بدا أن اللعبة تزداد تعقيداً.

ربما لهذا السبب شدد بوتين لدى استقباله الرئيس بشار الأسد على ضرورة الحل السياسي في سوريا وأظهر ضيفه رغبة في مماشاته. لكن الحل السياسي من وجهة النظر السورية والروسية معاً لا ينتمي إلى قماشة بيان جنيف نصاً أو روحاً، ذلك أن التطورات الميدانية ألغت أشياء كثيرة بينها الحديث عن مرحلة انتقالية.

إنها شبكة علاقات معقدة تلك القائمة داخل المثلث الذي يضم موسكو ودمشق وطهران. حاجات متبادلة ولكن من دون تطابق في الرؤى والأهداف. كلما اقترب البحث عن حل ستظهر الخلافات في صورة أوضح. علاقات معقدة في وقت تتزايد فيه حدة الأزمة الأميركية – الإيرانية وتعلن إسرائيل بجلاء أنها تريد «اجتثاث» الوجود العسكري الإيراني في سوريا. حرب صغيرة تدور بالتدريج ويتحول الروسي إلى مجرد شاهد عليها. إن السؤال هو عما بعد انقلاب الموازين في الميدان السوري. ماذا تريد موسكو الآن وماذا تستطيع؟ كيف يفكر النظام المتمسك بالجناحين الروسي والإيراني؟ هل تتعامل إيران مع سوريا مسرحاً لاختبار الإرادة الأميركية؟ أم أن سوريا تحولت فخاً يستنزف الدور الإيراني؟ لا يحب بوتين مشهد النعوش العائدة من سوريا، لكن بقاء سوريا بلا حل حقيقي ينذر بمزيد منها. واضح أن خوض الحرب ضد المعارضة و«داعش» أسهل من صناعة السلام في سوريا.

المصدر: الشرق الأوسط

مشاركةغرّدإرسال

مواضيع متعلقة

مقالات من الصحافة

انحسار إيران في المنطقة

2019/12/02
مقالات من الصحافة

هل بلّغت روسيا الأسد إنتهاء صلاحيته؟

2019/12/02
مقالات من الصحافة

تأملات في الانتفاضة الإيرانية

2019/12/02
التالي

أبعد من هذا التعفيش

بحث

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج

أحدث الأخبار

  • البحرة يهنئ الشعب السوري بالنصر ويبارك للرئيس أحمد الشرع نيله الثقة
    البحرة يهنئ الشعب السوري بالنصر ويبارك للرئيس أحمد الشرع نيله الثقة
    30 يناير, 2025
    قدم رئيس الائتلاف الوطني السوري هادي الب...
  • رحمة: النصر الذي نعيشه هو نتاج تضحيات جميع السوريين
    رحمة: النصر الذي نعيشه هو نتاج تضحيات جميع السوريين
    30 يناير, 2025
    هنأ الأمين العام للائتلاف الوطني السوري ...
  • رحمة يطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالمساعدة في التخلص من الألغام ومخلفات الحرب
    رحمة يطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالمساعدة في التخلص من الألغام ومخلفات الحرب
    29 يناير, 2025
    طالب الأمين العام للائتلاف الوطني السوري...
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

ثوابت الائتلاف هي الحفاظ على الاستقلالية والسيادة الوطنية، ضمن وحدة الشعب السوري على التراب السوري الواحد. يسعى الائتلاف إلى إسقاط النظام بكل رموزه وأركانه، وتفكيك أجهزته الأمنية ومحاسبة من تورط في جرائم ضد السوريين، كما يسعى لتحقيق الانتقال إلى سورية المدنية التعددية الديمقراطية.‎

  • البيانات الصحفية
  • أخبار الائتلاف
  • الفيديو
  • صور وتصاميم
  • أعضاء الائتلاف
  • أجهزة الائتلاف
  • مكونات الائتلاف
  • صندوق الائتمان
  • وحدة تنسيق الدعم

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
    • الأخبار الدولية
  • صحافة
    • مقالات
    • تقارير مترجمة
    • مقالات من الصحافة
  • حول الائتلاف
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
  • أعضاء سابقون

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist