السبت, 3 مايو, 2025
  • EN
  • TR
  • KU
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار الدولية
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
  • رصد ودراسات
    • دراسات مترجمة
    • أرشيف
      • مقالات لأعضاء الائتلاف
      • مقالات أخرى
  • حول الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
      • اهداف وثوابت الائتلاف
      • ميثــاق الثـورة الســــوريـة
      • إطار المبادرة السياسية
      • الرؤية السياسية
      • الخطاب الوطني
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
    • أعضاء سابقون
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار الدولية
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
  • رصد ودراسات
    • دراسات مترجمة
    • أرشيف
      • مقالات لأعضاء الائتلاف
      • مقالات أخرى
  • حول الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
      • اهداف وثوابت الائتلاف
      • ميثــاق الثـورة الســــوريـة
      • إطار المبادرة السياسية
      • الرؤية السياسية
      • الخطاب الوطني
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
    • أعضاء سابقون
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • EN
  • TR
  • KU
الرئيسية مقالات من الصحافة

أوباما… أوباما… ماذا فعلت بالعالم العربي؟

1 ديسمبر, 2016
في مقالات من الصحافة
1 min read

أوباما… أوباما… ماذا فعلت بالعالم العربي؟
عزت صافي

لن ينسى العالم الجريمة الشنيعة التي ارتكبها صدام حسين بغزوه الكويت في أواخر العقد الثامن من القرن الماضي في عهد الرئيس الأميركي (الجمهوري) جورج بوش (الأب). ولن ينسى العالم أيضاً الردّ الدفاعي الخليجي العربي والدولي على العدوان (الأخوي) الذي دبّره حاكم فرد بأمره، فكان جزاؤه الإعدام بقرار أميركي وتنفيذ عراقي. وبين العدوان والإعدام لا ينسى العالم صورة جورج بوش منقوشة على رخام مدخل «فندق بغداد» لتدوسها أقدام العابرين، دخولاً وخروجاً، بالإلزام والإكراه.

تلك حقبة مريرة في التاريخ العربي توالت عواقبها الكارثية من دون توقُّف حتى اليوم. ولعلها، حالياً، في ذروة ارتداداتها بعد تدمير العراق، وسورية، واليمن، وليبيا. وإذ تتوحد مشاهد الخراب، والحرائق، والدم، والنحيب، تتوزع مشاهد الفرار عبر البراري والبحار إلى حيث مرقد آمن تحت خيمة، أو سقف، وحيث لا وقت للبكاء على من تخلّفوا عن ركب التيه، وضاعوا في عباب الأمواج الهوجاء، أو سقطوا على الدروب بسبب العجز، أو المرض، ودائماً هناك حنين إلى الضفاف لعلّها تسترد أطفالاً من رفاق الطفل الكردي «إيلان» الذي عاد إلى شاطئ الرّحيل طافياً على حلم لا يقظة بعده، وقد تحولت صورته رمزاً عالمياً للطفولة الضحية في الحروب الهمجية.

إنها الحرب النكبة– الكارثة– المأساة– الفاجعة التي لم تُختتم فصولها بعد، وقد لا تختتم على مدى القرن الواحد والعشرين. وهل اختُتمت رواية نكبة فلسطين وهي على مشارف مئويتها الأولى وكأنها بدأت في الأمس القريب؟

وعلى سيرة فلسطين، ألم يكن الوعد بها لليهود بريطانياً، ثم كان التنفيذ أميركياً؟.. أليس ما يشهده العرب والعالم في هذه المرحلة تأكيداً على أن «المؤامرة» التي أدمن العرب على تردادها منذ مئة سنة هي حقيقة، وليست وهماً، بل رؤية سوداوية كاملة؟

ها هي النكبة العربية الثانية وقد حلّت في عهد الرئيس الأميركي الديموقراطي باراك أوباما، وسوف تجيّر إلى عهد الرئيس الأميركي الجمهوري دونالد ترامب، وسوف يذكر التاريخ الآتي لأوباما (الديموقراطي القريب من العالم الثالث الأكثر إنسانية من الأميركي الأبيض) أنه سوف يحمل في عنقه مسؤولية الزلزال العربي الذي حصل في عهده، سواء كان ذلك عن قصد، وعن سابق تصوّر وتصميم، أو كان نتيجة إهمال، أو خطأ، أو ضعفاً، أو قصر نظر، أو عجزاً عن تفادي ما حصل حتى الآن.

كان أوباما قد اختار لعهده في البداية شعار «القيادة من الخلف». وهو لم يكن يعني قيادة الولايات المتحدة فقط، بل قيادة العالم وحيث تطاول أسلحته السحرية أصغر هدف على الأرض من أعلى طبقة في الجو. وقد أثبت ذلك يوم أعطى الأمر إلى سلاح الجو الأميركي بتوجيه طائرة من دون طيار، ومن دون صوت، لتحلّق فوق كوخ في مزرعة بالقرب من كراتشي، وتلقي على ذلك الكوخ قنبلة استهدفت زعيم «القاعدة» بن لادن، فقتلته حيث كان مختبئاً على مسافة مئات الأميال من مركز قيادته في أغوار جبال «طورا بورا» في أفغانستان.

لكن أوباما لم يشأ أن يستعمل سلاحه السحري في الحرب الكونية الدائرة منذ نحو ست سنوات على أرض العالم العربي: من اليمن إلى العراق، إلى سورية، إلى ليبيا. وهو اختار أن يبقى في الجو، وأن تكون قواعد قواته في البحر التركي، بعيداً من ميادين المعارك. ولا بدّ أن حساباته السياسيّة والعسكرية مع الروس قد حكمت عليه بالبقاء في دائرة بعيدة، والاكتفاء بدور المساندة لما سُمّي «قوى التحالف» في الحرب على الإرهاب، وهي الحرب التي بلغت أواخر سنتها السادسة، وكأنها لا تزال في بداياتها، مع العلم أن الحرب الكونية الثانية لم تدم أكثر من خمس سنوات، وكانت الجبهات فيها منتشرة على ثلاث قارات: أوروبا وأميركا واليابان.

من سوء حظ الشعب السوري أن يتلاقى باراك أوباما وفلاديمير بوتين على أرضه من بُعد. فالرئيس الروسي مخطّط إستراتيجي حازم وشرس، أما الثاني فإنه أكاديمي، منظّر، عاطفي. وفيما كان بوتين يقيم جسراً جوياً بين الموانئ الروسية وميناء طرطوس في سورية حيث تخرج الآليات الحربية الثقيلة من المرفأ إلى جهة القتال مباشرة، كان أوباما يتحسّر على حال سورية وعلى القوى الشعبية المقاتلة من مختلف الجهات والانتماءات، حتى أنه أعلن في أوائل تشرين الأول (أكتوبر) الماضي أن الوضع في سورية «يعصر القلب»، وأنه يعيد النظر في دوره العسكري كل أسبوع تقريباً. ثم أنه كان واضحاً أكثر عندما أعلن أنه في حاجة للاستماع إلى «أفكار جديدة» لإنهاء الحرب في سورية، على أن لا تتضمن «الأفكار الجديدة» اشتراك قوات أميركية بأعداد ضخمة في هذه الحرب.

وهكذا، بعد دخول سورية السنة السادسة من الحرب فيها، وعليها، وبعد مشاركة 64 دولة في تحالف لصدّ العدوان عنها، وبعد نشر تقارير مراكز إحصاء عالمية عن الخسائر البشرية والمادية، وأحدها يذكر أرقاماً مخيفة (مليون و400 ألف ضحية، و14 مليون نازح، ومشرّد، ولاجئ، وخسائر مادية وعينية تقدر قيمتها بـ 833 بليون دولار) وبعدما أمضى الرئيس الأميركي باراك أوباما نحو ست سنوات وهو يتابع حرب سورية بالتصريحات والنظريات، وبحشد أسراب من طائراته «الصيادة» من بُعد، ها هو يعلن أخيراً أنه «بحاجة للعودة إلى وكالة الأمن القومي لاعتماد خيارات جديدة حيال الحرب في سورية، مع الإشارة إلى أنه لم يبق سوى ستة أسابيع لتسليم «البيت الأبيض» إلى الرئيس الجديد دونالد ترامب الذي عليه أن يكتشف الشرق الأوسط، ومن ضمنه العالم العربي، ومن ضمنه سورية في حربها المريرة.

وفي هذا الوقت يبشّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بأن الحرب في سورية على وشك الانتهاء «لمصلحة النظام»، وكأن سورية جزء سليب من الكيان الروسي وأن من واجب الكرملين استرداده وحمايته، فيما الثنائي المؤلف من وزير الخارجية الأميركية جون كيري والمبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا يتابعان الإجازة الطويلة المفتوحة أمامهما لوضع خطة ناجحة لإنهاء محنة حرب سورية.

هي ليست محنة سورية البلاد والشعب فقط. بلى هي محنة العالم العربي بجميع أقطاره وشعوبه. ولا بدّ لأي عربي أو معنيّ بمحنة سورية أن يتذكر أن الأنظمة العسكرية العربية المستعصية على شعوبها بدأت تتفجّر مع نهاية السنة الثانية من رئاسة باراك (حسين) أوباما، وأن رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتانياهو بدأ في الوقت عينه تنفيذ خطة الاستيطان في مناطق فلسطين المحتلة وبعد أن اغتصب مئات الهكتارات من أملاك الفلسطينيين بما عليها من بيوت وأرزاق… وبعدما غدرت قواته بعشرات من النخب الفلسطينية الناشطة في مقاومة الاحتلال بكل الوسائل المتاحة، التف على المقدسات الإسلامية والمسيحية، وهو حالياً في معركته لمنع رفع الأذان من المساجد، وكأنه يتعمّد تفجير خزان الغضب الفلسطيني في مرحلة تحوّل القرار الأميركي من الإدارة الديموقراطية إلى الإدارة الجمهورية، وكلاهما منافس على خدمة إسرائيل التي تحصد وحدها مردود نكبات العالم العربي منذ النكبة الأولى عام 1948 والخوف الأكبر من الآتي مع عهد دونالد ترامب وشريكه بينيامين نتانياهو. وإذا كان متوقعاً من ترامب أن يحدّ من نفوذ نتانياهو في الكونغرس وفي القرار الرئاسي فالمؤكد أنهما عنصريان متفقان على كره المسلمين وسائر العرب.

نظرية «المؤامرة» قديمة في قاموس السياسة العربية، إلى درجة أنها باتت نوعاً من الهرطقة.
لكن فوز باراك (حسين) أوباما برئاسة الولايات المتحدة الأميركية ألا يدعو إلى التساؤل، وإن بشيء من السذاجة: لماذا جاء أوباما في السنة الثانية من ولايته إلى مصر كبرى الدول العربية دولة، وشعباً، وكياناً، ودوراً، ليعلن منها مشروع حل لأزمة فلسطين بقيام دولتين، وهو مشروع كانت المملكة العربية السعودية قد طرحته في قمة بيروت العربية مطلع القرن الحالي بشرط أن تكون الدولة الفلسطينية في الحدود التي رسمها قرار الأمم المتحدة بعد حرب 1967.

ثم يتحوّل خطاب أوباما عن حلّ الدولتين «وعداً» مرادفاً لـ «وعد بلفور»، فيكتسب الرئيس الأميركي الأسود سمعة جيدة في العالم العربي، وفي سائر دول العالم الثالث القريبة من الجانب العربي، والفلسطيني خصوصاً، وتروح الأقلام ملتزمة الحق الفلسطيني تكتب بكل اللغات عن أمل مولود ولا يحتاج إلا لعناية ومتابعة ليبلغ هدفه…
ثم تمضي بضعة أشهر، ويحصل حادث بسيط في شارع شعبي، في ضاحية العاصمة التونسية: بائع خضار مسكين يدفع عربته وينادي على رزقه. ويصدف أن البائع يكرّر مخالفة بعدم تجديد رخصة العربة، فيحتدم الجدل بينه وبين شرطية، وتصفعه في حالة غضب، فيثور ويروح يعدو في الشارع، ثم يسكب مادة حارقة على ملابسه فتشتعل، ويصاب بحروق تودي بحياته.

حدث ذلك في العشر الأول من كانون الثاني (يناير) 2011. وتقوم تظاهرة شعبية عفوية تعمّ شوارع تونس، وتتحول التظاهرة ثورة تنادي باستقالة رئيس الجمهورية زين العابدين بن علي. ولا تمضي أيام قليلة حتى تنتصر الثورة باستقالة بن علي ومغادرته تونس.
ولا تمضي أيام قليلة حتى تنتقل الثورة إلى مصر، فيستقيل رئيس الجمهورية حسني مبارك ثم يتحول سجيناً.

ولا يمضي وقت قصير حتى تقوم ثورة في ليبيا، وخلال أيام تنهار «امبراطورية» معمر القذافي وينتهي قتيلاً في أحد المجارير.

ثم، من حيث لا يتوقع ولا ينتظر أحد، حدثت في مدينة «درعا» جنوب دمشق تظاهرة طلابية من الصفوف الابتدائية والمتوسطة راحت تطلق صيحات وتكتب شعارات على الجدران تطالب بحقوق وضمانات مبدئية لأي مواطن. لكن النتيجة كانت حريقاً اشتعل في حي شعبي وامتد إلى العاصمة دمشق ثم انتشر في جميع مناطق سورية، ولا يزال مشتعلاً، وقد عم الحريق والدمار والموت كل البلاد.

وهذا ما حدث في مصر وليبيا واليمن وفي العراق، ثم بدأت غزوات التكفير والإرهاب من كل حدب وصوب، وقد أتت كأنها جيوش منظمة بكامل أسلحتها وعديدها وعتادها.
فأين كانت تلك الجيوش؟ وهل كانت خافية على عيون الأنظمة والدول التي تشارك حالياً في التحالف الذي يضم 64 دولة؟

ولماذا حدث كل ذلك في عهد باراك أوباما الذي يجمع أوراقه قبل المغادرة وكأنه أستاذ جامعي أنهى حصته؟!

من المحيط إلى الخليج صوت واحد يرتفع صارخاً:
أوباما… أوباما… ماذا فعلت بالعالم العربي؟ وأصداء هذا الصوت تتردّد حيث يحلّ المنكوبون في عالم الشتات.

هذا ليس افتراء على رئيس بات خارج الحساب. ففي آخر استطلاع رأي أجرته جامعة «كوينيبال» الأميركية، وشارك فيه 1446 ناخباً أميركياً، أحرز باراك أوباما المرتبة الأولى بوصفه «أسوأ رئيس أميركي حديث»، متفوقاً بأشواط على سلفه جورج بوش الأب والابن. المصدر: الحياة

مشاركةغرّدإرسال

مواضيع متعلقة

مقالات من الصحافة

انحسار إيران في المنطقة

2019/12/02
مقالات من الصحافة

هل بلّغت روسيا الأسد إنتهاء صلاحيته؟

2019/12/02
مقالات من الصحافة

تأملات في الانتفاضة الإيرانية

2019/12/02
التالي

توقف الأفران في مدينة حلب عن العمل ونزوح عشرات الآلاف بين أحيائها

بحث

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج

أحدث الأخبار

  • البحرة يهنئ الشعب السوري بالنصر ويبارك للرئيس أحمد الشرع نيله الثقة
    البحرة يهنئ الشعب السوري بالنصر ويبارك للرئيس أحمد الشرع نيله الثقة
    30 يناير, 2025
    قدم رئيس الائتلاف الوطني السوري هادي الب...
  • رحمة: النصر الذي نعيشه هو نتاج تضحيات جميع السوريين
    رحمة: النصر الذي نعيشه هو نتاج تضحيات جميع السوريين
    30 يناير, 2025
    هنأ الأمين العام للائتلاف الوطني السوري ...
  • رحمة يطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالمساعدة في التخلص من الألغام ومخلفات الحرب
    رحمة يطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالمساعدة في التخلص من الألغام ومخلفات الحرب
    29 يناير, 2025
    طالب الأمين العام للائتلاف الوطني السوري...
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

ثوابت الائتلاف هي الحفاظ على الاستقلالية والسيادة الوطنية، ضمن وحدة الشعب السوري على التراب السوري الواحد. يسعى الائتلاف إلى إسقاط النظام بكل رموزه وأركانه، وتفكيك أجهزته الأمنية ومحاسبة من تورط في جرائم ضد السوريين، كما يسعى لتحقيق الانتقال إلى سورية المدنية التعددية الديمقراطية.‎

  • البيانات الصحفية
  • أخبار الائتلاف
  • الفيديو
  • صور وتصاميم
  • أعضاء الائتلاف
  • أجهزة الائتلاف
  • مكونات الائتلاف
  • صندوق الائتمان
  • وحدة تنسيق الدعم

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
    • الأخبار الدولية
  • صحافة
    • مقالات
    • تقارير مترجمة
    • مقالات من الصحافة
  • حول الائتلاف
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
  • أعضاء سابقون

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist