الائتلاف يرحب بتأسيس حزب الحركة الوطنية التركمانية السورية
رحب عضو الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري فايز سارة بتأسيس حزب الحركة الوطنية التركمانية السورية خلال مؤتمر عقده أعضاء هيئته العامة، بحضور أعضاء من الائتلاف الوطني، والتنسيقيات والأحزاب الديمقراطية. وقال في تصريح خاص لمراسل مكتب الائتلاف الإعلامي: ” إن تأسيس مثل هذه الأحزاب تغني العملية الديمقراطية في سوريا المستقبل”. وعرّف رئيس الحزب محمد وجيه جمعة في لقاء خاص مع المكتب الإعلامي الحزب بأنه “حزب يضم السوريين المؤمنين بحقوق التركمان في سورية، ويعمل على تنمية وتفعيل دورهم في بناء دولة العدالة والمساواة. كما يعمل الحزب على المحافظة على وحدة وسلامة التراب الوطني السوري، وتنمية…قراءة المزيد
الحكومة المؤقتة تتخذ إجراءات فورية تجاه مجزرة اليادودة قال مستشار شؤون الصحة للحكومة السورية المؤقتة عدنان محمد في تصريح صحفي :”في ظل الاحتياجات الطبية والصحية الكبيرة للقطاع الجنوبي من سورية، ومع وقوع مجزرة اليادودة في درعا وسقوط عدد كبير من الشهداء والجرحى وإسعاف الحالات الصعبة إلى…قراءة المزيد
الحر يتصدى لقوات النظام في القلمون تصدت كتائب القيادة العسكرية الموحدة في القلمون اليوم لعدة محاولات اقتحام من قبل قوات النظام وميليشات حزب الله الإرهابي من عدة محاور كان أهمها محور دنحة ومحور ريما ومحور السحل ومحيط مدينة يبرود في القلمون بالريف الدمشقي، ودمر الحر خلالها 3 آليات وسط قصف متبادل بين الطرفين. ترافق ذلك بإلقاء قنابل عنقودية من قبل الطيران الحربي لقوات النظام، ما أدى لمقتل 15 عنصر من عناصر حزب الله الإرهابي. في حين قصفت قوات النظام بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون مدينة عدرا العمالية ومحيط مرصد صيدنايا بريف دمشق، ما أدى لجرح عدد من المدنيين ووقوع أضرار مادية. في غضون ذلك اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في محيط حي التضامن بدمشق ما أدى لوقوع عدد من الجرحى بين صفوف قوات النظام. المصدر: الائتلاف + العسكرية الموحدة في القلمون
8 مدنيين ضحايا البراميل في الحميرات وسيارة مفخخة قرب الحويز ألقى الطيران الحربي لقوات النظام البراميل المتفجرة على قرية الحميرات بريف حماة ما أدى لاستشهاد 8 مدنيين ووقوع عشرات الجرحى. كما انفجرت سيارة مفخخة في قرية الحويز بريف حماة ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى وحدوث دمار كبير بالمنازل المحيطة. تلاه قصف عنيف بالمدفعية الثقيلة من قبل قوات النظام على القرية.هذا وقد اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام على حاجز تل عثمان وحاجز المغيرة . المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق
الهلال الأحمر يجلي 22 جثة من سجن حلب المركزي أعلن الهلال الأحمر اليوم عن إجلاء 22 جثة من داخل السجن المركزي بحلب كما قام بإدخال 10 آلاف وجبة غذائية مطبوخة و3000 ربطة خبز وكميات من الدواء. في حين اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في محيط مطار كويرس بحلب بالتزامن مع إلقاء الطيران الحربي لقوات النظام البراميل المتفجرة على المنطقة. كما عثر أهالي أعزاز على مقبرة جماعية تضم حوالي 22 جثة في مطحنة الفيصل وذلك بعد انسحابدولة العراق والشام من المنطقة. في غضون ذلك قصف تنظيم دولة العراق والشام بالمدفعية الثقيلة بلدة أخترين بريف حلب الشمالي ما أدى لسقوط عدد من الجرحى بينهم نساء و أطفال. وسط اشتباكات عنيفة تدور بين الجيش السوري الحر والتنظيم في محيط البلدة . كما ألقى الطيران الحربي لقوات النظام البراميل المتفجرة على المحطة الحرارية في مدينة السفيرة بريف حلب ما أدى لجرح عدد من المدنيين ودمار عدد من المنازل. المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق
الأمم المتحدة: احتفاظ حزب الله بالأسلحة خارج سلطة الدولة يمثل تهديدا للسيادة والأمن اللبناني طالب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، لبنان بالتزام سياسات الحياد والنأي بالنفس ومبادئ إعلان بعبدا والتراجع عن أي تورط يجري في سوريا، داعيا كل الأطراف فيها إلى «الاتحاد في وجه الإرهاب» الذي يشكل «بعدا خطيرا وجديدا» حسب قوله. داعيا إلى إجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها.ورأى بان في أحدث تقرير له عن تنفيذ القرار 1701، أن لبنان لا يزال يتأثر سلبا فيما يجري في سوريا، منددا بـ«القصف وإطلاق النار والخروق الجوية من سوريا في اتجاه الحدود اللبنانية»، وقال: إن «احتفاظ حزب الله وجماعات أخرى بالأسلحة خارج سلطة الدولة لا يزال يمثل تهديدا للسيادة والأمن اللبنانيين ويتعارض مع واجبات البلاد حيال القرارين 1559 و1701». وطالب الحكومة في سوريا وكل الأطراف الذين يقاتلون هناك بوقف الانتهاكات للحدود واحترام سيادة لبنان وسلامة أراضيه وفقا لقرارات مجلس الأمن 1559 و1680 و1701. وندد أيضا بمشاركة مواطنين لبنانيين في الحرب في سوريا بانتهاك لسياسات الحياد والنأي بالنفس التي أقرتها الحكومة اللبنانية ومبادئ إعلان بعبدا لحزيران 2012 الذي وافق عليه جميع الزعماء السياسيين في لبنان. وطالب كل الأطراف اللبنانيين بـ«التراجع عن أي تورط في سورية». وحضهم «عوضا عن ذلك على التصرف بما فيه مصالح لبنان وإعادة التزام سياسة النأي بالنفس». (المصدر: الشرق الأوسط)