الائتلاف: تعطيل نظام الأسد للمفاوضات يدفع المجتمع الدولي لتقييم أساليب التعامل معه
أكد المستشار السياسي لرئيس الائتلاف الوطني السوري منذر آقبيق، أن عدم جدّية نظام الأسد وتعطيله للمفاوضات الدولية للسلام، يدفع المجتمع الدولي لإعادة تقييم الأساليب المتبعة تجاهه. وقال في تصريحه لمكتب الائتلاف الإعلامي: ” لقد بذل الوسيط الدولي الأخضر الإبراهيمي جهودا حثيثة، من أجل التوصل إلى حل ممكن مع نظام الأسد، إلّا أنّ تعنّته وتمسكه بالشكليات، متجاهلاً كلّ متطلبات الشعب السوري، الذي قدّم الكثير منذ بداية الثورة حتى الآن، أفشل كافة الحلول المطروحة، والتي كان آخرها طرح ملفي تشكيل الهيئة الانتقالية ومكافحة الإرهاب بشكل متوازي، والذي حاول الإبراهيمي من خلاله الوصول إلى كلمةٍ سواء بين الطرفين”. وانتقد آقبيق تهرب الوفد…قراءة المزيد
الائتلاف يوافق على مقترح المبعوث المشترك حول جدول الأعمال وإدارة العملية التفاوضية وافق وفد الائتلاف الوطني السوري على مقترح المبعوث الخاص الأخضر الإبراهيمي حول جدول الأعمال وإدارة العملية التفاوضية، دون أن يحدد الإبراهيمي موعد الجولة الثالثة لمفاوضات جنيف2. وأكد وفد الائتلاف على “ضرورة الإسراع في تحقيق عملية الانتقال…قراءة المزيد
المجلس المحلي لداريا يصدر بياناً يطالب فيه الخونة بتسليم أنفسهم أصدر المجلس المحلي لمدينة داريا اليوم بياناً طالب فيه المتهمون بخيانة المدينة بتسليم أنفسهم خلال 48 ساعة من صدور البيان إلى لجنة المحاسبة المنبثقة عن المجلس. وقال البيان إن كل من (رامي حبيب أبو علي – نهاد الحو أبو النور – الملازم أول أبو شاهين طقطق…قراءة المزيد
المجلس المحلي في حلب يصلح شبكات الكهرباء المتضررة ويوزع سلات شتوية على الأحياء قامت شعبة الكهرباء في المجلس المحلي لمدينة حلب بتجسير وتوصيل الشبكات الكهربائية المتضررة نتيجة القصف المستمر على المدينة من قبل قوات النظام، وتركزت أعمال الصيانة من منطقة دوار الحلوانية إلى آخر خط طريق الباب، كما وزع مكتب الشؤون الإجتماعية...قراءة المزيد
14 شهيداً حتى السادسة من مساء اليوم وثقت لجان التنسيق المحلية في سوريا استشهاد 141 مدنياً يوم أمس، في حين استشهد حتى السادسة من مساء اليوم 14 شخصاً. حيث استشهد 7 في حماة، و 4 في درعا، و2 في إدلب ، وواحد في القنيطرة. المصدر: لجان التنسيق
تسعة شهداء وعشرات الجرحى جراء قصف النظام مخيم الوافدين بدوما قصفت قوات نظام الأسد بقذائف الهاون على مخيم الوافدين في دوما بريف دمشق، ما أدى إلى سقوط تسعة شهداء ووقوع عشرات الجرحى، كما استهدفت بلدة الخيارة بمدافع “شيلكا” المتمركزة عند حاجز”دنون”. وقصفت بالمدفعية الثقيلة مدينة الزبداني بريف دمشق من الحواجز المحيطة وبلدة مديرا في ريف دمشق من إدارة المركبات بحرستا. وقصفت قوات نظام الأسد بقذائف الهاون مدينة يبرود في ريف دمشق، واشتبكت مع الجيش الحر على أطراف المدينة. (المصدر: سمارت+ الائتلاف)
انتصارات للحر في حلب قتل13 عنصراً من قوات نظام الأسد جراء استهداف كتائب الجبهة الإسلامية بقذائف الدبابات الفوج (111) بريف حلب، كما قتل 5 من قوات النظام وأصيب 25 جراء انفجار مبنى في حلب القديمة. في حين دمرت جبهة النصرة طائرة حربية لقوات الأسد إثر قصف على مطار كويرس العسكري في ريف حلب. وقصفت حركة “أحرار الشام”بقذائف الهاون برج “السيرياتيل” الذي يشكل مركز تجمع لقوات النظام في قرية عزيزة بحلب. يأتي ذلك في الوقت الذي ألقى طيران النظام المروحي ثلاثة براميل متفجرة على المنطقة الصناعية في الشيخ نجار بحلب ما أدى إلى وقوع جرحى وأضرار مادية. (المصدر: لجان التنسيق)
الحر يسيطر على البويضة بحماة ويقتل عدداً من قوات النظام قرب معان سيطر الجيش السوري الحر على قرية البويضة الواقعة على الأوتستراد الدولي بين إدلب وحماة، كما استهدف الجيش السوري الحر بصواريخ غراد مطار حماة العسكري وحقق إصابات مباشرة في مستودعات الذخيرة. وقتل الجيش السوري الحر عدداً من قوات نظام الأسد أثناء محاولتهم اقتحام قرية معان المحررة في ريف حماة. في حين استشهدت فتاة وسقط جريحان في قصف مدفعي على مدينة اللطامنة بريف حماة من حاجز دير محردة. هذا وقد اقتحمت قوات النظام حيي القصور والبياض في حماة وشنت حملة مداهمات واعتقالات. هذا وتحدث ناشطون عن مقتل قائد تنظيم دولة العراق والشام في معرة النعمان بريف إدلب برصاص مسلحين مجهولين. (المصدر: لجان التنسيق)
قصف لقوات النظام على درعا استشهد عنصر من الجيش السوري الحر جراء قصف قوات النظام مدينة نوى في ريف درعا بقذائف المدفعية من اللواء (61)، كما سقط عدد من الجرحى جراء قصف قوات النظام بقذائف الهاون على بلدة بصر الحرير في ريف درعا مصدره اللواء (12) في إزرع. يأتي ذلك في حين الوقت الذي اغتنم فيه الجيش الحر عربة BMB على جبهة الهجة في الريف الجنوبي للقنيطرة. (المصدر: لجان التنسيق)
خطوات أميركية للضغط على نظام الأسد.. وزيادة الضغط على روسيا وإيران أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما، أن بلاده تدرس بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها للضغط على نظام بشار الأسد. وقال أوباما إنه: “لا يتوقع حل ذلك في الأمد القريب لذلك ستكون هناك خطوات فورية يجب اتخاذها لمساعدة الوضع الإنساني هناك”. وأضاف “ستكون هناك خطوات مرحلية يمكننا اتخاذها لممارسة مزيد من الضغط على نظام الأسد”. واعتبر أوباما أنه “يتعين الإستمرار بالبحث حول كيفية إجراء تغيير في سوريا يقوم على أساس وضع حد لأعمال القتل وإحترام كافة الجماعات.”وكانت مصادر غربية قد أوضحت أن هناك إدراكاً ضمنياً بفشل الاستراتيجية الحالية للإدارة الأميركية تجاه سوريا. وتشير إلى أنه من وجهة نظر الإدارة «ليست هناك خيارات جيّدة اليوم لسوريا بالنسبة للولايات المتحدة … واللائحة تراوح اليوم بين احتواء ما هو سيئ وتفادي السيناريوات الكارثية» مثل تفكك سوريا أو سيطرة «القاعدة» على جزء محوري من البلاد. وتشير المصادر إلى أن المعطيات الحالية من جنيف والمخاوف من نمو نفوذ «القاعدة» فرضت المراجعة الجديدة. وتقول إن «الإدارة بدأت إرسال أسلحة خفيفة للمعارضة المعتدلة وتدرس خطوات ديبلوماسية لزيادة الضغط على روسيا وايران». (المصدر: الحياة)
الحريري: مواجهة الإرهاب في سوريا تكون بسحب ميليشيا حزب الله اعتبر رئيس تيار المستقبل اللبناني سعد الحريري في كلمة ألقاها أمس بمناسبة الذكرى التاسعة لاغتيال والده رفيق الحريري، أن “مواجهة الإرهاب” تكون بسحب ميليشيا حزب الله عناصرها التي تقاتل إلى جانب نظام الأسد من سوريا. وقال إن “مواجهة الإرهاب تتطلّب قراراً سريعاً من حزب الله بالخروج من سوريا، والتخلي عن وهم الحرب الاستباقية، والاعتراف بوجود دولة لبنانية هي المسؤولة عن سلامة الحدود والمواطنين”، قبل أن يتساءل “فهل هناك من يسمع ويتعظ ويتواضع؟”. وكرر الحريري رفضه التدخل فيما يجري في سوريا، رافضاً ربط السنّة بالمنظمات الجهادية التي تقاتل في سوريا ضد نظام الأسد مثل تنظيم دولة العراق والشام.(المصدر: الجزيرة)
الأمم المتحدة تعبر عن قلقها من “الهجوم الكبير” لقوات النظام على يبرود أعربت الأمم المتحدة عن قلقها من الحشد العسكري قرب يبرود وقالت إنها تخشى «هجوماً كبيراً» لقوات الأسد،مضيفة إن على نظام الأسد واجب قانوني للسماح للمدنيين بالمغادرة. هذا وقد قال روبرت كولفيل الناطق باسم مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة: «تلقينا تقارير من داخل سوريا أن هناك العديد من الهجمات الجوية والقصف مع حشد عسكري حول المدينة (يبرود) مما يشير إلى هجوم بري كبير ربما يكون وشيكاً» على المدينة التي يقطنها من 40 إلى 50 ألف نسمة. أما ميليسا فليمنغ الناطقة باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فقد صرحت للصحافيين إن 500 إلى 600 عائلة فرت بالفعل من يبرود ووصلت إلى عرسال في لبنان «خوفاً من هذا الهجوم». وأضافت أن المفوضية «تستعد لتدفق كبير» عبر حدود لبنان. (المصدر: الحياة)