النشرة اليومية 19 شباط 2014

الائتلاف : إجبار النظام لسوريين على التداوي في “إسرائيل” خدمة متبادلة بين الطرفين

الائتلاف: الهدنة هي خطوة مرحلية من أجل تحقيق أكبر قدر من المكاسب العسكرية للنظام
أكد أحد القيادات الميدانية والعسكرية في داريا، والتي اعتقلتها مجموعة من المسلحين المدعومين من قوات الأسد في قلب الأسبوع الماضي، على أن الأسئلة التي تم توجيهها لهم أثناء الاعتقال، “كان القاسم المشترك بينها يدور حول الأسباب الكامنة وراء رفضنا للهدنة…قراءة المزيد

الائتلاف: زوال نظام الأسد بات شرطاً أساسياً لبناء الدولة المدنية
دان الائتلاف الوطني السوري استخدام نظام الأسد العنف والقصف العشوائي بشكل ممنهج ضد المدنيين الأبرياء في سورية”، حيث أفاد ناشطون باستشهاد 19 مدنياً على الأقل اليوم، جراء قصف قوات الأسد لبلدة المزيريب بريف درعا بالبراميل المتفجرة. واستنكر البيان…قراءة المزيد

الجربا يرحب باستلام العميد عبد الإله البشير مهامه في رئاسة الأركان
رحب رئيس الائتلاف الوطني السوري أحمد الجربا باستلام العميد الركن عبد الإله البشير مهامه في رئاسة الأركان متمنياً “لهيئة أركان الجيش السوري الحر احراز التقدم المنشود في الأسابيع القادمة لإعادة الأمن للمناطق المحررة”. ومن جانبه أكد وزير الدفاع في الحكومة…قراءة المزيد

وفاة سبعة أشخاص بسبب الجوع في مخيم اليرموك والغوطة الشرقية
توفي سبعة أشخاص على الأقل بينهم ثلاثة أطفال بسبب الجوع خلال يومي الاثنين والثلاثاء في مخيم اليرموك والغوطة الشرقية اللذين تحاصرهما قوات نظام الأسد منذ أشهر، بحسب ما أفادت مصادر طبية. ونقل أحد المصادر الطبية إن “رجلين أحدهما مسن وطفلة…قراءة المزيد

الهيئة الشرعية بحلب تضم المجلس القضائي الموحد إليها
أعلنت الهيئة الشرعية بمدينة حلب اليوم الأربعاء عن ضم المجلس القضائي الموحد لمكتبها القضائي، من أجل توحيد المرجعية القضائية في المنطقة. بحسب بيان صدر عن الهيئة. وأضاف البيان إن ” على كافة القضاة والعاملين في القضاء الموحد الالتحاق بعملهم…قراءة المزيد

36 شهيدا حتى السادسة من مساء اليوم
وثقت لجان التنسيق المحلية في سوريا استشهاد  73  شخصا أمس، في حين استشهد حتى السادسة من مساء اليوم 36 شخصا بينهم 3 أطفال وسيدتان. حيث استشهد 19 في حلب وريفها، و 8 في دمشق وريفها، و 5 في درعا، وشهيد في كل من حماة وحمص وإدلب والحسكة. (المصدر: لجان التنسيق)

الثوار يتصدون لقوات النظام في يبرود واشتباكات في حي تشرين بدمشق
اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام المدعومة بقوات حزب الله الإرهابي على أطراف مدينة يبرود في محاولة منهم التقدم والسيطرة على المنطقة. وسط قصف الطيران الحربي لقوات النظام بالرشاشات الثقيلة على بلدة السحل قرب يبرود بريف دمشق ترافق ذلك مع قصف عنيف بالمدفعية الثقيلة أدت لجرح عدد من المدنيين ودمار عدد من المنازل.  كما دارت اشتباكات بين الجيش الحر والكتائب الإسلامية مع قوات النظام  شرق مدينة الضمير.  وتعرضت داريا وزملكا  وجسرين بريف دمشق اليوم لقصف عنيف من الطيران الحربي التابع لقوات النظام ما أدى لجرح عدد من المدنيين وحدوث دمار هائل في الأبنية السكنية. في حين اشتبك الجيش السوري الحر وجيش الإسلام  مع قوات النظام  على أطراف أحياء جوبر والتضامن وحي تشرين في العاصمة دمشق. المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق

الجبهة الإسلامية تدمر أحد مقرات قوات النظام بحلب
فجرت كتائب الجبهة الإسلامية بحلب أحد مقرات قوات النظام  وتدميره بالكامل في حلب القديمة، وذكر ناشطون أنه يحوي عددا كبيرا من الضباط والخبراء العسكريين الإيرانيين وجنود لنظام الأسد وحزب الله. تزامن ذلك مع قصف قوات النظام اليوم البراميل المتفجرة على الأتارب في ريف حلب ما أدى لاستشهاد 15 مدنيا وجرح العشرات  بعضهم بحالة خطرة. كما شهدت بلدة أورم الكبرى والصغرى بريف حلب القصف ذاته ما أدى لاستشهاد شخصين وجرح العشرات ودمار عدد من المباني والمحال التجارية. في حين ألقى الطيران الحربي لقوات النظام البراميل المتفجرة على أحياء الصاخور ومساكن هنانو  والسكري ترافق مع قصف مدفعي ما أدى لاستشهاد 8 مدنيين وإصابة آخرين بجروح خطيرة ودمار عدد من المباني. ووثقت الشبكة  السورية لحقوق الإنسان خلال 17 يوماً سقوط 508 براميل متفجرة على حلب أودى بحياة 843 شخصاً معظمهم من المدنيين، بينهم 221 طفلا، و119 سيدة. وأن عدد الضحايا تجاوز 90 شهيداً يومياً، كما بلغ عدد النازحين 175 ألف نازح خرجوا من حلب بسبب دمار منازلهم، وخوفا من الموت اليومي،  واعتبرت الشبكة السورية لحقوق الإنسان  أن ربع محافظة حلب مدمر أو متضرر بشكل واسع. في حين اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في محيط مطار كويرس العسكري وسط قصف الطيران الحربي لقوات النظام محيط المنطقة لمنع الحر من التقدم. المصدر: الائتلاف + الشبكة السورية لحقوق الإنسان  + لجان التنسيق

الحر يسيطر على كتيبة الكيمياء بريف درعا
سيطر الجيش السوري الحر على كتيبة الكيمياء قرب بلدة بصر الحرير بريف درعا بعد اشتباكات عنيفة دارت بين الحر وقوات النظام أدت لمقتل 9 عناصر من النظام وجرح آخرين. في حين ألقى الطيران الحربي لقوات النظام البراميل المتفجرة على بلدة اليادودة ما أدى لاستشهاد عدد من المدنيين وسقوط جرحى بعضهم بحالة خطرة أسعفوا إلى النقاط الطبية القريبة. هذا تصدى الجيش السوري الحر وكتائب الجبهة الإسلامية  لمحاولة قوات النظام اقتحام قريتي الشولي والعدناني قرب بلدة القحطانية بريف القنيطرة وتم خلالها قتل خمسة وعشرين عنصرا من جنود النظام. في حين سقط برميل متفجر من الطيران الحربي لقوات النظام على بلدة الهجة بريف القنيطرة بالتزامن مع قصف مدفعية النظام معظم مناطق ريف القنيطرة الجنوبي ولا أنباء عن سقوط ضحايا. المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق

الحر والكتائب الإسلامية يسيطرون على حاجز العمية بريف حماة
سيطر الجيش السوري الحر والكتائب الإسلامية على حاجز العمية قرب ناحية السعن بريف حماة. كما دمرت كتائب الجبهة الإسلامية عربة BMP أدت لمقتل عدد من عناصر قوات النظام عند محاولتهم التقدم من معان لصوران. واشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في محيط مورك في محاولة من قوات النظام السيطرة عليها. في حين ألقى الطيران الحربي لقوات النظام البراميل المتفجرة على أحياء مدنية كفرزيتا بريف حماة ما أدى لسقوط عدد من الجرحى ودمار عدد من المباني.

فرنسا تطلب من روسيا الضغط على نظام الأسد للتوصل إلى تسوية
طلبت فرنسا من روسيا الضغط على نظام بشار الأسد من أجل التوصل إلى تسوية لما يجري في سورية بعد فشل الجولة الثانية من مؤتمر جنيف2 في تحقيق تقدم بهذا الاتجاه. وقال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس “نطلب خصوصا من الروس، استخدام كل نفوذهم بحيث يتمكن هذا البلد (سورية) -الذي يضطهده زعيمه وعائلته- من إحراز تقدم”. واتهم فابيوس وفد نظام الأسد بإفشال محادثات جنيف2 التي اختتمت جولتها الثانية خلال الأسبوع الماضي، واعتبر أن:” موسكو وافقت على أن مفاوضات جنيف تهدف إلى تشكيل حكومة انتقالية، غير أن ذلك لم يتم.” وندد وزير الخارجية الفرنسي بـ”تزويد موسكو نظام الأسد بالأسلحة، وبمشاركة حزب الله اللبناني بالمعارك في سوريا إلى جانب قوات النظام” معتبراً أن الأسد ما كان ليقوم بما قام به لو لم يكن يحظى بدعم الإيرانيين والروس. وفي ظل هذا الوضع القائم، أكد فابيوس أن:” الغرب لن “يخوض حربا عالمية في سورية” لكنه في المقابل سيدعم “الرأي المعتدل المسؤول”.” يأتي ذلك في الوقت الذي دعا فيه رئيس مجلس النواب اللبناني إلى قيام الكويت بوساطة للتقريب بين السعودية وإيران بشكل يدفع باتجاه الحل في سورية. (المصدر: الجزيرة)

اجتماع في مجلس الأمن لمناقشة إدخال المساعدات الإنسانية إلى سورية
عقد سفراء الدول الـ15 الأعضاء في مجلس الأمن الدولي أمس اجتماعا جديدا في محاولة لوضع مشروع قرار بشأن الوضع الإنساني في سورية وسط خلافات بين الغربيين والروس في عدة نقاط. وقال المندوب الأردني لدى الأمم المتحدة الأمير زيد الحسين إن “المفاوضات مستمرة وإن هناك شعورا بضرورة التعجل” معربا عن الأمل في التوصل إلى تصويت قبل نهاية الأسبوع. وردا على سؤال عن التصويت نهاية الأسبوع، قالت سفيرة ليتوانيا ريموندا مورموكايتي -التي تترأس مجلس الأمن في هذا الشهر- إنه: “من المبكر جدا الحديث عن ذلك”، لكن نظيرها الروسي فيتالي تشوركين رفض تحديد أي توقيت للتصويت، معتبرا أن “الأمر لم يكن مثمرا”. وقال دبلوماسيون إن المحادثات تتعثر خصوصا بشأن احتمال فرض عقوبات على الذين يعرقلون وصول المساعدات الإنسانية. ووفق تقديرهم، فإن روسيا لا تريد أن تسمع بمثل هذا التهديد ضد حليفها نظام الأسد، في حين يرى الغربيون أن القرار يجب أن يتضمن عنصرا ملزما كي يكون له ثقل. أما السفير الفرنسي جيرار أرو فقال إن: “الشعور العام هو أنه يمكن التوصل لاتفاق” وأضاف: “يجب أن يكون النص جوهريا كي يكون له تأثير حقيقي على الأرض”.وأشار أرو إلى وجود ثلاث أو أربع نقاط خلافية، لكنه رأى أن “كل شيء قابل للحوار”. وأوضح أن:” أحد العناصر الأساسية في القرار هو السماح لوكالات الأمم المتحدة بعبور الحدود من الدول المجاورة إلى سورية لتوزيع المساعدات الإنسانية.” (المصدر: الجزيرة)

واشنطن: موقفنا لم يتغير بشأن التسليح النوعي للحر
أفاد مسؤول أميركي رفيع المستوى أن بلاده لا تقبل تسليح الجيش السوري الحر بأنظمة الدفاع الجوي، وقال رداً على تقارير صحافية أميركية عن اجتماعات سرية لتسليح المعارضة، بأن:” موقف الولايات المتحدة لم يتغير بشأن التسليح النوعي”. هذا وأكدت واشنطن أنها لا تزال تعتقد أن الدبلوماسية هي السبيل لحل ما يجري في سوريا، فيما تبحث كل الخيارات. في حين أعلنت مصادر في الجيش السوري الحر أن الأخير ينتظر تلقي أسلحة نوعية وعد بها الغرب، بعد فشل مفاوضات جنيف 2. إلا أن واشنطن أكدت أنها لا تقبل تسليح الحر بأنظمة الدفاع الجوي. يأتي ذلك في الوقت الذي قال فيه المتحدث باسم البيت الأبيض غاي كارني إن “الولايات المتحدة ما زالت تعتقد أن الديبلوماسية هي السبيل الأمثل لإنهاء ما يجري في سورية”، لكنها “تبحث كل الخيارات”. (المصدر: العربية)

اليونيسيف تدعو نظام الأسد للإفراج عن الأطفال في حمص
دعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) أمس نظام الأسد إلى العمل من أجل “الإفراج سريعاً” عن 56 طفلاً ما زالوا في مركز للاستجواب لدى السلطات في حمص”. وقالت المتحدثة باسم الوكالة الأممية في مؤتمر صحافي: “هناك اليوم 56 طفلاً في مركز الأندلس، بينهم 34 صبياً تتراوح أعمارهم بين 15 و18 عاما، و10 صبيان يقل عمرهم عن 15 عاما و12 فتاة تقل أعمارهن عن 18 عاما”. وأوضحت “أن الغالبية العظمى للأطفال ممن تقل أعمارهم عن 15 سنة والفتيات موجودون في المركز مع عائلاتهم” لكن بين هؤلاء الأطفال الـ56، اثنين من دون رفقة أهلهم وهما طفلة في السابعة يتواجد ذووها في حمص وفتى أهله في لبنان، لكن له أقارب في حمص. وقالت مركادو “تدعو اليونيسف إلى الإفراج السريع عن جميع الأطفال”. (المصدر: أ ف ب)