الائتلاف: النظام يحوّل الكنائس لثكنات عسكرية وتخوف من استخدام المسيحيين كدروع بشرية
طالب الائتلاف الوطني السوري المرجعيات المسيحية في العالم لتدارك نهج النظام في تدمير الإرث الحضاري والديني للشعب السوري، وأخذ موقف حازم تجاه إجبار الكنيسة الأرثوذوكسية في منطقة القلمون على الصمت حيال التدمير والقتل الممنهج من جانب النظام. ويأتي ذلك بعد تحويله “دير شيروبيم الأثري في صيدنايا لمقر عسكري يستهدف المدنيين من خلاله”. وأبدى الائتلاف “تخوفه من استخدام النظام لأهالي صيدنايا كدروع بشرية بعد إقدامه على استخدام مقدساتهم الدينية كنقاط عسكرية له”. هذا ودعا الائتلاف المجتمع الدولي لوضع حدّ فوري “لانتهاك المقدسات الدينية الإسلامية والمسيحية في سوريا” من قبل قوات النظام. وصرح الائتلاف أن النظام ألحق الدمار منذ بداية الثورة بما يقارب 3000 مسجد وعشرات الكنائس” سعياً منه للقضاء على جميع المقدسات والرموز التي من شأنها توحيد الكلمة بين الأهالي والثائرين حسب إفادة محللين . (المصدر: الائتلاف)
الائتلاف: تحرير ديرعطية يثبت أكاذيب النظام أشاد الائتلاف الوطني السوري بدفاع “الجيش السوري الحر عن المدنيين والتزامه بمبادئ الثورة السورية”، بعد معارك عنيفة استمرت عدة أيام حرر الحر خلالها مدينة دير عطية في القلمون بالريف الدمشقي. وأشار الائتلاف الوطني في تصريح صحفي له اليوم بأن…قراءة المزيد
الائتلاف يدين قتل المدنيين في كرم الشامي: النظام لا يؤمن بالحل السياسي طالب الائتلاف الوطني السوري المجتمع الدولي بإيقاف “نظام الأسد عن خرق المواثيق والعهود الدولية”، مشيراً إلى الهجوم الصاروخي الذي شنه على حي كرم الشامي بمدينة حمص، والتي تعتبر “الملاذ الآمن لآلاف المدنيين الفارين من الدمار وآلة القتل التي…قراءة المزيد
استهداف لرتل عسكري في القلمون يودي بحياة العشرات استهدف الجيش السوري الحر اليوم رتلا عسكريا لقوات النظام خلال توجهها إلى دير عطية، ما أدى لمقتل العشرات وإيقاع عدد من الجرحى في صفوف الأخير. كما دمر الجيش السوري الحر دبابة عسكرية لقوات النظام في النبك على جبهة دير سلمان، في حين صعدت قوات النظام عملياتها العسكرية في منطقة القلمون لليوم الثالث على التوالي بمختلف أنواع الأسلحة بغية استعادتها، ما أدى لسقوط عدد من الجرحى المدنيين بعضهم بحالة خطرة أسعفوا إلى المشافي الميدانية المتواجدة في المنطقة. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)
الحر يسيطر على العتيبية والقيسا وتقدم في الغوطة الشرقية سيطر الجيش السوري الحر اليوم على بلدتي العتيبية والقيسا في الغوطة الشرقية وأنباء عن تحرير البلدات المجاورة لها بعد اشتباكات عنيفة دارت مع قوات النظام أدت لمقتل عدد من الضباط والعناصر من قوات النظام. ويذكر أن العتيبة تعتبر أحد أهم المواقع الإستراتيجية التي يستعين بها الحر لإيصال إمدادته العسكرية وفتح الممرات الإنسانية التي يقدم للمدنيين المحاصرين خلالها الأغذية والأدوية التي يمنع النظام وصولها لأهالي تلك المناطق المحاصرة. في غضون ذلك قصف الجيش السوري الحر مقرات قوات النظام بحي البيرقدار في السيدة زينب بقذائف الهاون ما أدى لمقتل عدد من عناصره وجرح آخرين ووقوع أضرار مادية. كما دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين في ببيلا بريف دمشق وسط قصف قوات النظام بقذائف الهاون المنطقة الذي أسفر عن استشهاد عدد من المدنيين لم يعرف عددهم بعد وسقوط جرحى. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)
تقدم للحر في ريف حماة وقتل 11 جنديا لقوات النظام تصدى الجيش السوري الحر لرتل عسكري للنظام حاول السيطرة على حواجز لكفر والمداجن والسمان غرب مدينة طيبة الإمام في ريف حماة، ما أدى لمقتل 11 عنصرا وإصابة 30 آخرين إضافة لتدمير عربة (شيلكا) ومدفع وسيارة تحمل رشاش (دوشكا). هذا وقد ألقى الطيران الحربي لقوات النظام البراميل المتفجرة على كفرزيتا بريف حماة، ما أدى لقتل العديد من المدنيين وتهدم عدة منازل مدنية للمدنيين. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)
استشهاد سيدتين في سرمين وقصف عنيف يستهدف المنطقة شن الطيران الحربي اليوم غارات حوية على بلدة سرمين بريف إدلب ما أدى لاستشهاد سيدتين حيث قام أهالي البلدة بانتشال جثتي السيدتين من تحت الأنقاض، بعد الغارة الثالثة التي شنها النظام على البلدة. ويذكر أن المستشفى الميداني في بلدة سرمين يعاني نقصاً حاداً في الأدوية والمعدات الطبية اللازمة لمعالجة الجرحى، ويفتقر إلى معدات الجراحة العظمية، في حين يعمل فيه فريق طبي متكامل ولا ينقصه كوادر. كما استهدف طيران قوات النظام معرة النعمان ما أسفر عن استشهاد عدد من المدنيين وإصابة آخرين. (المصدر: الائتلاف)
مجزرة تودي بحياة 14 مدنيا بينهم أطفال في بلدة صوران ارتكبت قوات النظام مجزرة جديدة في قرية صوران بريف حلب أودت بحياة 14 مدنياً بينهم 4 أطفال إثر إلقاء الطائرات المروحية البراميل المتفجرة على المدينة كما سقط عشرات الجرحى بعضهم حالته خطرة أسعفوا إلى المستشفى الميداني في المدينة. كما استشهد 4 مدنيين بينهم طفل وجرح آخرين إثر سقوط قذيفة هاون من قبل قوات النظام المتمركزة في مطار النيرب العسكري على حي الجزماتي في حلب. في غضون ذلك ألقى الطيران الحربي البراميل المتفجرة والصواريخ على مدينة الباب ما أدى لاستشهاد شخصين وجرح آخرين إضافة لدمار عدد من منازل الأهالي. (المصدر: الائتلاف+ لجان التنسيق)
اتحاد 6 فصائل مقاتلة في جمعة ” دم الشهيد يوحدنا “ أعلنت 6 فصائل مقاتلة في مناطق مختلفة من سوريا اندماجها في تكتل أطلقت عليه “الجبهة الإسلامية”، وفاء لدماء المجاهد عبد القادر صالح الذي يعتبر النواة الأساسية لهذا التكتل الثوري. وفي السياق ذاته تظاهر أهالي سوريا اليوم في جمعة “دم الشهيد يوحدنا ” إِشارة لدم المجاهد عبد القادر الصالح. وجدير بالذكر أن الصالح كان أحد أوائل مشعلي المظاهرت السلمية في حلب، وظل محافظا ومصرا على سلميتها للوقت الذي فرضت مجازر النظام على الأهالي حمل السلاح للدفاع عن أنفسهم حسب إفادة سابقة له. هذا وأكد المتظاهرون على مواظبتهم في المضي نحو إسقاط نظام بشار الأسد حتى تحقيق التطلعات التي خرج الشعب السوري من أجلها وفاء لمبادئ الثورة ودماء الشهداء السوريين. (المصدر: الائتلاف)
بوتين: “على شركائنا إقناع المعارضة بحضور جنيف 2” دعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الدول الغربية لإقناع “المعارضة لحضور مفاوضات جنيف2” وعبّر عن أمله بعقد المؤتمر “في أسرع وقت ممكن”. وأضاف بوتين في مؤتمر صحافي مشترك مع رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان: “حملت روسيا على عاتقها مسؤولية إقناع نظام الأسد، وقد قمنا بدورنا، والدور على شركائنا لإقناع المعارضة”. فيما حمل أردوغان نظام الأسد مسؤولية قتل المدنيين والسوريين. هذا وكان الائتلاف الوطني السوري أعلن استعداده للمشاركة في مؤتمر جنيف 2 شرط تنحي الأسد وتشكيل هيئة حكم انتقالية بصلاحيات كاملة وألا يكون لنظام الأسد أي دور فيها، بالإضافة إلى إدخال قوافل الإغاثة إلى كافة المناطق المحاصرة والإفراج الفوري عن كافة المعتقلين. (المصدر: الائتلاف)
رغم تأكيدات الناشطين.. الحكومة الأردنية تنفي منع دخول السوريين لأراضيها نفى مصدر حكومي أردني رفيع المستوى منع سلطات بلاده دخول لاجئين سوريين إلى المملكة، وقال المصدر: “إن 78 شخصاً من جنسيات عربية مختلفة لم يسمح لهم بالدخول من مطار عمان لمخالفتهم الشروط القانونية”، وأوضح أن السوريين منهم لا تنطبق عليهم شروط اللجوء السياسي إلى المملكة، وأضاف المصدر أن السلطات تنوي إعادة المخالفين بموجب أحكام قانون سلطة الطيران المدني إلى بلادهم، نافياً أن يكون قد مضى على هؤلاء أيام في المطار بل ساعات فقط. جاء ذلك رداً على ما صرح به الناشط السوري محمد عناد بأن هناك مجموعة من اللاجئين عالقون في مطار عمان منذ عدة أيام، مضيفاً إن السلطات الأردنية أعادت سوريين إلى لبنان عصر أمس، كما أن السلطات تنوي إعادة نحو 10 عائلات سورية إلى مصر. هذا وأكد أحد السوريين العالقين في المطار أن السلطات الأردنية أبلغتهم بمنع دخولهم إلى الأردن. (المصدر: العربية)
ميقاتي يطالب بمراكز إيواء للنازحين داخل سوريا أكد رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون استمرار «دعم المملكة المتحدة للبنان لمواجهة التحديات التي يواجهها ومن بينها استضافته لعدد كبير من المتضررين جراء الحرب في سوريا». جاء ذلك في رسالة وجهها كاميرون أمس للرئيس اللبناني ميشال سليمان بمناسبة ذكرى استقلال لبنان. وفي السياق ذاته أمل رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، خلال لقائه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان في أنقرة أمس، أن «تعي الدول العربية والأجنبية دقة الوضع الذي يعانيه لبنان جراء استمرار تدفق النازحين السوريين إليه وضرورة مقاربة هذا الملف، ليس فقط من الناحيتين الإنسانية والإغاثية، بل أيضا عبر إيجاد حل سياسي سريع، يوقف النزف البشري في سوريا». وتمنى ميقاتي «العمل في المدى المنظور على إنشاء مراكز إيواء مؤقتة للنازحين داخل الحدود السورية،لأن هذا الملف الإنساني بات يشكل ضغطاً كبيرا لا يمكن للبنان تحمله». (المصدر: الائتلاف)
منظمة حظر الأسلحة الكيماوية تستدرج عروضا لتدمير الكيماوي السوري أعلنت “منظمة حظر الأسلحة الكيماوية” استدراج عروض للقطاع الخاص من أجل تدمير جزء من الترسانة الكيماوية السورية. وقالت المنظمة على موقعها على الإنترنت إنها “تبحث عن شركات تجارية قد تكون مهتمة بالمشاركة في عملية استدراج عروض محتملة”. وقالت المنظمة إن المطلوب هو “معالجة وتدمير مواد كيماوية خطرة أو غير مؤذية، عضوية أو غير عضوية، في إطار تدمير أسلحة كيماوية سورية”. وكان المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية قد اعتمد في الخامس عشر من تشرين الثاني/نوفمبر في لاهاي خارطة طريق حول تدمير الترسانة الكيماوية السورية خارج سوريا بحلول منتصف العام المقبل. ومن المقرر أن تتم الموافقة على خطة مفصلة للأساليب الممكنة لتدمير هذه الأسلحة قبل السابع عشر من كانون الأول/ديسمبر المقبل. لكن ورغم الإجماع على تدمير الترسانة الكيماوية السورية خارج سوريا، فإن أي بلد لم يوافق على القيام بذلك على أراضيه. (المصدر: الائتلاف)