الائتلاف: نحن نمثل الشعب السوري وليس التنظيمات الإرهابية التي غرسها النظام بجسد الثورة
نفى المستشار السياسي لرئيس الائتلاف الوطني السوري منذر آقبيق وجود أي أسرى لدى الجيش السوري الحر من المدنيين، وقال: ” النظام هو فقط من يعتقل الأطفال والنساء والمرضى، والذين يشكلون بالنسبة لنا، أحد أهم الأولويات على رأس أجندة المفاوضات”، مردفاً أن ” سجون الأسد هي الوحيدة التي تعتقل ناشطي الفيس بوك وكتّاب المقالات الفكرية الذين يخالفون ما يؤمن به النظام”. وأكد آقبيق ” أن الفريق المفاوض أعطى قائمة فيها أكثر من عشرات الآلاف لأسماء المعتقلين السوريين”، وقال أثناء حديثه: ” إن الأسرى الموجودين عند الجيش السوري الحر هم أسرى حرب ولا علاقة لهم بالمدنيين على الإطلاق”. وألقى المستشار السياسي لرئيس الائتلاف الوطني مسؤولية منع دخول المساعدات الإنسانية على عاتق نظام الأسد، مؤكداً ” أن الطرف الوحيد الذي…قراءة المزيد
العودة إلى حمص يفوز بجائزة سندانس الكبرى للفيلم التسجيلي الدولي أعلنت الليلة نتائج المسابقة الرسمية لمهرجان سندانس السينمائي، المهرجان الأول في أمريكا الشمالية، والذي أسسه الممثل الشهير روبرت ريدفورد في عام ١٩٨١، ليقام في كانون الثاني \ يناير من كل عام في ولاية يوتاه الأمريكية. وحصل فيلم “العودة إلى حمص”…قراءة المزيد
اكتشافمقابر جماعيةبعدانسحابداعش لفت مسؤول المكتب السياسي في “الجبهة الإسلامية”، التي تقاتل ضد نظام الأسد “أبو عبد الله الحموي”، إلى اكتشاف مقابر جماعية، في المناطق التي انسحب منها “تنظيم الدولة في العراق والشام” المدعومة من قبل نظام الأسد. موضحاً أن “المقاومة في سوريا متواصلة…قراءة المزيد
36 شهيدا حتى السادسة من مساء اليوم وثقت لجان التنسيق المحلية في سوريا استشهاد 66 شخصاً أمس، في حين استشهد حتى السادسة من مساء اليوم 36 شهيداً حسب الهيئة العامة للثورة، حيث استشهد 19 في حلب، و9 في دمشق وريفها، 7 في درعا، و شهيد في القنيطرة. (المصدر: لجان التنسيق+ الهيئة العامة للثورة السورية)
اشتباكات في محيط النيرب و19 شهيدا في حي الصالحين بحلب اشتبك الجيش السوري الحر مع قوات النظام في محيط مطار حلب الدولي والنيرب العسكري، كما دارت اشتباكات أخرى على أطراف حي ميسلون بحلب بين الطرفين. في حين شن الطيران الحربي غارات جوية على حي الصالحين بحلب لليوم الثاني ما أدى لاستشهاد 19 شخص بينهم 13 طفل وسيدة ووقوع عشرات الجرحى ولا يزال العمل قائما على انتشال الضحايا من تحت الأنقاض. بالتزامن مع قصف قوات النظام طريق الباب بحلب بقذائف الهاون ما أدى لاستشهاد 4 أشخاص بينهم طفل وإصابة عدد من المدنيين. كما قصفت مدفعية النظام منطقة مساكن هنانو ما أدى لسقوط عدد من الجرحى ووقوع أضرار مادية. فيما دارت اشتباكات بين الجيش السوري الحر وقوات النظام على عدة محاور في ريف حلب في معارة الأرتيق سيطر الحر من خلالها على عدد من الأبينة التي كانت تسيطر عليها قوات النظام. كما تصدى الجيش السوري الحر لمحاولة تقدم قوات النظام في الشيخ مقصود. المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق
قصف بمختلف أنواع الأسلحة تشهده أحياء حمص المحاصرة قصفت قوات النظام اليوم بقذائف الهاون والدبابات حي الوعر بحمص ما أدى لسقوط عدد من الجرحى ووقوع أضرار مادية كبيرة. تزامن ذلك مع سقوط عدة قذائف على محيط مدرسة بحي الميدان بحمص أثناء خروج الطلاب من مدارسهم واشتعال أحد خزانات الوقود. كما اندلع حريق ضخم بساحة حج عاطف بحي كرم الشامي بحمص. في حين ألقت قوات النظام البراميل المتفجرة على حي باب تدمر والقرابيص ترافقت مع سقوط قذائف الهاون ما أدى لسقوط عدد كبير من الجرحى ودمار عدد من المنازل. تزامن ذلك مع حدوث اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات النظام على جبهة الجبورين في الغنطو بريف حمص. كما دارت اشتباكات أخرى مابين الجيش السوري الحر وقوات النظام على جبهة ملوك في مدينة تلبيسة والدار الكبيرة، وسط قصف مدفعي من قبل قوات النظام على المدينة الأمر الذي أدى لسقوط عدد من الجرحى ودمار عدد من المنازل. المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق
السيطرة على جزء من حاجز غندور في القدم وقطع طريق دمشق درعا تمكّنت كتائب حركة أحرار الشام الإسلامية وبالاشتراك مع عدّة فصائل أخرى، أمس السبت، من السيطرة جزء من حاجز “غندور” الواقع في منطقة القدم بدمشق، و يعدّ الحاجز مسؤولاً عن قتل عشرات المدنيين في المنطقة،بعد اشتباكات عنيفة مع قوّات النظام في عدّة محاور، تمكّن عناصر الكتائب من قتل 100 عنصر من قوات النظام بينهم ضباط، بالإضافة إلى دبابة T72 و أسلحة خفيفة و متوسطة. كما تمكّنوا من قطع طريق “دمشق – درعا” القديم،. كما انفجرت سيارة مفخخة في حي القدم أدت لمقتل 30 عنصرا من قوات النظام وجرح العشرات. في حين بلغ عدد شهداء الجوع اليوم بمخيم اليرموك 5 مدنيين بسبب نقص المواد الغذائية والحصار الخانق الذي تفرضه قوات النظام على الحي. تزامن ذلك مع إلقاء الطيران الحربي قوات النظام البراميل المتفجرة على داريا بريف دمشق ما أدى لوقوع عدد من الجرحى ودمار عدد من المنازل. المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق
نقص الدواء في الحراك بدرعا يودي بحياة الأطفال استشهدت الطفلة بتول نزيه قداح اليوم في مدينة الحراك بريف درعا وذلك بسبب نقص المواد الطبية والغذائية في المنطقة. في حين انفجرت سيارة مفخخة اليوم بالقرب من بلدة تل شهاب بريف درعا مابين مقرات الجيش السوري الحر وجبهة النصرة ما أدى لوقوع عدد من الجرحى ودمار عدد من المنازل. كما انفجرت سيارة أخرى بالقرب من المشفى الميداني في بلدة مزيريب وتلاها قصف مدفعي وصاروخي من قبل قوات النظام أدت لإصابة عدد من المدنيين بجروح بليغة. كما قصفت قوات النظام بلددة تل شهاب بالصواريخ والمدفعية الثقيلة ما أدى لوقوع عدد من الجرحى ودمار عدد من المباني. المصدر: الائتلاف + لجان التنسيق
الإدارة الكردية المعلنة في سوريا لا ترتقي حتى لمستوى مجلس بلدية أثار إعلان حزب الاتحاد الديمقراطي الكردستاني (بي واي دي) السوري رسميا عن تأسيس «إدارة الجزيرة» المحلية للمنطقة الكردية في سوريا، وإعلان أول مجلس وزاري لهذه المنطقة من 22 وزيرا ردود فعل متباينة من جانب قيادات إقليم كردستان العراق. ووصف نوري بريمو، المتحدث الإعلامي باسم الحزب الديمقراطي الكردي في سوريا (البارتي)، الإدارة الكردية المعلنة في سوريا «لا ترتقي حتى لمستوى مجلس بلدية»، مشيرا إلى حزبه «لن يستفز من هذه الخطوة كونها جاءت انفرادية وتدل على أن هذا الحزب لا يريد إلا التفرد في الحكم في المنطقة الكردية من سوريا». في حين قال سعدي بيره، عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني، في حديث لـ«الشرق الأوسط» إن «فكرة الإدارة الكردية في سوريا قديمة وجاءت بسبب الفراغ الإداري الذي تركه سحب النظام لإداراته منها، وهي مشابهة لما حصل في كردستان العراق عام 1991 عندما سحب النظام العراقي السابق إداراته الحكومية من الإقليم». ولم ينكر بيره أن حزب الاتحاد الديمقراطي هو مسيطر إداريا على المنطقة الكردية في سوريا وأن هناك نوعا من «الاستفزازية في إعلان الإدارة قبيل مؤتمر جنيف 2». وأضاف بيره أن من «غير المعقول أن تقف القيادات الكردية ضد خطوة إعلان الإدارة الذاتية، حتى التوصل إلى اتفاق بين القيادات الكردية في سوريا». أما عضو برلمان الإقليم عن قائمة الاتحاد الوطني، سالار محمود، فقد أكد لـ«الشرق الأوسط» أن الإدارة الكردية في سوريا هي «أمر واقع يجب تقبله»، مشيرا إلى أن «على المجتمع الدولي التعامل معها». ويرى محمود أنه «من الخطأ أن تقف القيادة الكردية ضد هذه الإدارة بل يتوجب عليها تأييدها»، مضيفا أن «معارضة هذه الخطوة ستصب في مصلحة الدول الإقليمية التي تتخوف من أية خطوة لاستقلال الكرد إداريا حتى ولو كان في إطار سوريا». يذكر أن الحزب الديمقراطي الكردستاني، الذي يتزعمه رئيس إقليم كردستان، كان قد أعلن سابقا على لسان نائب رئيسه، نيجيرفان بارزاني، أنه «غير راض عن التصرفات التي يقوم بها حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي في المناطق الكردية من سوريا». وفي السياق ذاته، قالت جنار سعد عبد الله، عضوة مجلس قيادة الحزب الديمقراطي، في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إن التغييرات في المنطقة الكردية في سوريا «أخذت منحى مؤسفا للغاية بسبب عدم وجود أية مؤشرات تؤكد على وحدة الصف الكردي فيها»، مبينة أنه «كان يتعين على حزب الاتحاد الديمقراطي التريث قبل إعلان هذه الإدارة في وقت ينصب اهتمام الجميع على مؤتمر (جنيف 2) والمطالب الكردية المقدمة لهذا المؤتمر»، داعية الحزب إلى «مراجعة نفسه وإعادة النظر في قراره السياسي وإشراك جميع الأحزاب في هذه الإدارة والاستفادة من تجربة الجبهة الكردستانية في كردستان العراق». (المصدر: الشرق الأوسط)
العربي: نؤيد 100% تشكيل هيئة حكم انتقالية في سوريا قال الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي إن “الجامعة العربية تؤيد مئة في المئة تشكيل هيئة حكم انتقالية تدير المرحلة الانتقالية في سوريا»، لافتاً إلى أن جلوس وفدي النظام والثورة في غرفة واحدة «اعتراف منهما أن هناك طرفين ». وأوضح العربي بعد لقاءاته مع المبعوث الدولي – العربي الأخضر الإبراهيمي وفريقه في جنيف، «أن الجامعة العربية كانت تطالب دائماً بعقد اجتماع بين ممثلي “الحكومة والمعارضة”. وجميع قراراتها منذ آب (اغسطس) 2011 كانت تدور حول أهمية الحل السياسي على أساس التوافق بين الجانبين. لكن كل المبادرات العربية رُفضت إلى أن أحيل الملف السوري على مجلس الأمن الدولي الذي لم يصل الى توافق بسبب الفيتو (حق النقض) الروسي». وأضاف إن انعقاد المؤتمر الدولي بمشاركة ممثلي 45 دولة ومنظمة في مونترو يوم الأربعاء الماضي «مكسب كبير للحل السياسي في سوريا»، وأن هذا المؤتمر عُقد بناء على دعوة من الأمين العام للأمم المتحدة (بان كي مون) لتنفيذ بيان جنيف الأول في حزيران (يونيو) 2012 الذي يركز على المرحلة الانتقالية التي تدار من هيئة حكم انتقالية لها كل الصلاحيات». وتابع العربي أن الإبراهيمي نجح في عقد اجتماع ثلاثي “ضمه مع وفدي النظام والمعارضة في مقر الأمم المتحدة”، حيث ينوي تقديم «خريطة طريق» للطرفين تتضمن الأجندة والخطوات المقبلة. وأردف “لكن الذي سيحصل بعد ذلك سيكون مربط الفرس، لأن كل طرف تحدث في الأيام الماضية عن سقف عال لمطالبه. إذ أن النظام يتحدث عن مكافحة الإرهاب، فيما تتحدث المعارضة عن المرحلة الانتقالية وهذا ما جاء في دعوة بان إلى المؤتمر. وبالامكان تقديم سلّم متحرك بين الطرفين» كي ينزل كل منهما إلى موقف واقعي. وتوقع العربي، الذي التقى ممثلي الإبراهيمي في جنيف، أن تستمر المفاوضات لنحو أسبوع و«المهم هو استمرار الضغط على الطرفين والاجماع الدولي وراء العملية السياسية، وألا تقتصر العملية على اجتماع واحد أو جولة واحدة من المفاوضات كما حصل في تجارب سابقة». وشدد على أهمية تحديد مواعيد الجولات المقبلة من المفاوضات ومكانها واستمرار الضغط، قائلاً: «إن الأمور الإنسانية مهمة ومن المهم أن يبدأ النقاش بها، لكن لا بد من بحث الموضوع السياسي أيضاً»، في اشارة إلى هيئة الحكم الانتقالية. وقال ردا على سؤال: «لو كان هدف عقد الجولة المقبلة من المفاوضات في موسكو، الضغط على الحكومة، فهذا أمر جيد. لكن المؤتمر هو مؤتمر دولي وتحت رعاية الأمم المتحدة». (المصدر: ائتلاف+ الحياة)