الأربعاء, 7 مايو, 2025
  • EN
  • TR
  • KU
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار الدولية
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
  • رصد ودراسات
    • دراسات مترجمة
    • أرشيف
      • مقالات لأعضاء الائتلاف
      • مقالات أخرى
  • حول الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
      • اهداف وثوابت الائتلاف
      • ميثــاق الثـورة الســــوريـة
      • إطار المبادرة السياسية
      • الرؤية السياسية
      • الخطاب الوطني
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
    • أعضاء سابقون
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار الدولية
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
  • رصد ودراسات
    • دراسات مترجمة
    • أرشيف
      • مقالات لأعضاء الائتلاف
      • مقالات أخرى
  • حول الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
      • اهداف وثوابت الائتلاف
      • ميثــاق الثـورة الســــوريـة
      • إطار المبادرة السياسية
      • الرؤية السياسية
      • الخطاب الوطني
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
    • أعضاء سابقون
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • EN
  • TR
  • KU
الرئيسية مقالات من الصحافة

الطريق نحو سورية الجديدة مزروعة بالأوهام والتضليل

26 نوفمبر, 2018
في مقالات من الصحافة
1 min read

الطريق نحو سورية الجديدة مزروعة بالأوهام والتضليل
سام منسى 

باتت الحرب السورية، أقله حتى الساعة، وبالمقارنة مع ما مضى من أهوال، في سياق صراع منخفض الحدة، وتبقى مع ذلك طاغية على القضايا الأخرى في الإقليم، وفي خانة الأهمية القصوى من حيث الرصد وما يدور عنها وفيها منذ ثماني سنوات.

إن انهيار سوريا وتفككها الذي يبدو متصاعداً، ويحمل مخاطر جمة، أبرزها ثلاثة:

إن استمرار الحرب في سوريا، أو أقله الاضطراب فيها، يؤثر على أوضاع وخيارات خمس دول، هي: إسرائيل، والأردن، والعراق، ولبنان، وتركيا. على الجبهة الإسرائيلية، لا تزال مسببات تصعيد عسكري إسرائيلي – إيراني على الأرض السورية موجودة، وما تسريب إسرائيل لمعلومات عن غارات جديدة شنتها ضد أهداف إيرانية إلا خير دليل على ما نقول. فمثل هذه الحوادث قد تفجر في أي وقت معركة أوسع على الرغم من تطمينات رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو، التي لا تعكس برأي كثيرين، ولا سيما وسائل الإعلام العبرية، حقيقة الأجواء السياسية والعسكرية في الداخل الإسرائيلي.

الخطر الثاني، يأتي من النزاع التركي مع الفصائل الكردية في الشمال والهدنة الهشة في إدلب، التي دفعت الأمم المتحدة إلى التحذير من نتائج كارثية إذا ما اندلع القتال فيها.

أما الخطر الثالث، فيكمن في محاذير اندلاع مواجهة أميركية – روسية في سوريا، ولا يجوز إغفالها على الرغم من أنها لا تزال مستبعدة في الوقت الحاضر.

وسط كل ذلك، جاءت استقالة المبعوث الأممي دي ميستورا بعد الأخضر الإبراهيمي وكوفي أنان، لتدل على تعثر الحلول السياسية والأداء الدبلوماسي جراء عوامل كثيرة، أهمها وأشدها تأثيراً الإصرار الروسي والإيراني على بقاء الرئيس بشار الأسد وتركيبة النظام التي تحيط به على رأس السلطة. سقطت كل المبادرات والتسويات والمفاوضات؛ لأنها اصطدمت بالتمسك ببقاء الأسد في الحكم دون الالتفات إلى كونه عقبة رئيسية أمام أي تفاهم إنقاذي أو تسوية انتقالية ممكنة وقابلة للحياة، ودون أي اعتبار لحجم وعمق المأساة السورية منذ اندلاعها عام 2011، التي تجاوزت في بشاعتها كل الكوارث الإنسانية التي عرفها العالم في تاريخه الحديث. يدفع هذا الواقع إلى التشكيك حتى بالقيمة المضافة التي يمكن أن يقدمها المبعوث الأممي الجديد غير بيدرسون على أداء وفاعلية من سبقه، دون التقليل من كفاءته.

كيف سيتمكن بيدرسون من كسر الحلقة المفرغة بالحد من الإصرار الروسي على بقاء الأسد، هذا إذا سلمنا جدلاً بقدرة موسكو على احتواء إيران ودورها في سوريا، مع التذكير بصعوبة هذا الأمر إلى حدود الاستحالة.

صحيح أن دور الأمم المتحدة هو الوساطة وتدوير الزوايا بغية حل النزاع؛ ما يحتم الحياد وبقاء مبعوثيها على مسافة واحدة من الأطراف كافة، إنما على الأمم المتحدة والهيئات التابعة لها واجب عدم تجاهل المآسي والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبت، ولا سيما على أيدي النظام، وفاقت مآسي كثيرة سابقة؛ لجهة عدد القتلى والنازحين والمخفيين قسراً، وملاحقة المسؤولين عنها وتقديمهم للعدالة الدولية. إلا أن الواقع يختلف مع التسامح النسبي الذي تبديه الأمم المتحدة تجاه الرئيس السوري.

هل سيدخِل بيدرسون جديداً على الأداء الممل؟ إن الدبلوماسي النرويجي الذي له باع مشهود في سبر أغوار قضايا المنطقة وشعابها، سرعان ما سيدرك أن الوضع السوري يختصر بسؤال حول إمكانية وضع دستور سوري حديث وديمقراطي يقوم على رابطة المواطنة، وقيام دولة الحق والحريات والقيم المدنية مع استمرار الأسد على رأس السلطة وتفرده بمصير سوريا وشعبها؟ إذا استمرت عقدة الأسد، ستتعثر مهمة بيدرسون كسابقاتها.

من جهة أخرى، بشّرنا المبعوث الأميركي السفير جيمس جيفري بأن موازين القوى المؤثرة على المسار الدبلوماسي ستبقى على ما هي عليه، عندما دعا إلى خروج كل القوات من سوريا باستثناء القوات الروسية. أضف إلى ذلك ما قاله صراحة وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس، من أن قوات بلاده ستنتشر في نقاط مراقبة شمال سوريا لطمأنة تركيا من عمليات إرهابية قد تستهدفها، وفي الواقع أن واشنطن تتموضع كقوات فصل بين تركيا والأكراد، وحتى بين هؤلاء وبين النظام السوري وداعميه. كل ذلك يعني ضمناً التسليم ببقاء الأسد.

بكلام آخر، تبقى الأزمة السورية مفتوحة على كل الاحتمالات وتبقى الطريق نحو سوريا جديدة ليست وعرة فحسب، بل هي مزروعة بمجموعة من الأوهام.

الأول، أنه سيأتي وقت ينفجر فيه الصدام بين الولايات المتحدة وروسيا في سوريا، فيما الواقع المفروض إدراكه أن الدولتين هما حالياً في سياق اقتسام مناطق النفوذ في سوريا، واعتماد التبادل والمقاولة ومراعاة المصالح الثنائية على قاعدة Outsourcing.

الثاني، أن إيران في سوريا ليست سوى شوكة يسهل اقتلاعها بمجرد إشارة من إصبع فلاديمير بوتين لنجد بعدها إيران وهي تجرجر ذيول الخيبة وتنسحب من سوريا بين ليلة وضحاها. أشيع الكثير حول مبادرة روسية في هذا المجال تقوم على المقايضة، أي إسقاط العقوبات عن إيران أو تخفيفها مقابل خروجها من سوريا. وهذا عنوان عريض خالٍ من التفاصيل: هل المقصود خروج المستشارين الإيرانيين وعددهم بالمئات؟ وماذا عن الميليشيات الشيعية العراقية وغير العراقية العاملة في إيران تحت إمرة الحرس الثوري الإيراني؟ ماذا بشأن «حزب الله» ودوره، وماذا أيضاً بشأن تغلغل الأجهزة الإيرانية داخل المؤسسات السورية الاستخبارية والسياسية والأمنية وفي عمق الاجتماع السوري؟

إن الدهاء الروسي ومعه التغافل، بل التواطؤ الدولي بعامة، يرمي إلى اختصار الحرب بنتائجها وليس بمسبباتها، أي بالوجود الإيراني والعقوبات ضد طهران والتوتر الإيراني – الإسرائيلي والعلاقات الروسية – الأميركية والنزاع الكردي – التركي، وتناسي المسبب الرئيسي للحراك الشعبي السوري، أي إسقاط النظام الذي بدأ سلمياً وتحول إلى حرب وصلت إلى هذه الحدود المروعة. كل ذلك يؤشر إلى أن الحلول المتداولة لا تبشر ببقاء الأسد فحسب، بل بظهور «أسود» جديدة بعد عشر أو عشرين سنة.

نعم، لعبة الأمم مستمرة في التراجيديا السورية، والأنكى منها ألاعيب الساسة في المقايضة على دماء السوريين، بدل الانكباب على إصلاح ما أفسد عيشهم. الصراع محموم على سوريا وفيها، سوريا التي «تشلعت» حدودها لتتحول من وطن إلى غابة مستباحة أسدها باقٍ في عرينه يمنّ على شعبها بالمواطنة وفق مقياس واحد وهو الخضوع له ولحكمه.

المصدر: الشرق الأوسط

مشاركةغرّدإرسال

مواضيع متعلقة

مقالات من الصحافة

انحسار إيران في المنطقة

2019/12/02
مقالات من الصحافة

هل بلّغت روسيا الأسد إنتهاء صلاحيته؟

2019/12/02
مقالات من الصحافة

تأملات في الانتفاضة الإيرانية

2019/12/02
التالي

الأمم المتحدة: قتل 3891 طفلًا في سورية ونظام الأسد يتجاهل حياة الأطفال

بحث

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج

أحدث الأخبار

  • البحرة يهنئ الشعب السوري بالنصر ويبارك للرئيس أحمد الشرع نيله الثقة
    البحرة يهنئ الشعب السوري بالنصر ويبارك للرئيس أحمد الشرع نيله الثقة
    30 يناير, 2025
    قدم رئيس الائتلاف الوطني السوري هادي الب...
  • رحمة: النصر الذي نعيشه هو نتاج تضحيات جميع السوريين
    رحمة: النصر الذي نعيشه هو نتاج تضحيات جميع السوريين
    30 يناير, 2025
    هنأ الأمين العام للائتلاف الوطني السوري ...
  • رحمة يطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالمساعدة في التخلص من الألغام ومخلفات الحرب
    رحمة يطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالمساعدة في التخلص من الألغام ومخلفات الحرب
    29 يناير, 2025
    طالب الأمين العام للائتلاف الوطني السوري...
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

ثوابت الائتلاف هي الحفاظ على الاستقلالية والسيادة الوطنية، ضمن وحدة الشعب السوري على التراب السوري الواحد. يسعى الائتلاف إلى إسقاط النظام بكل رموزه وأركانه، وتفكيك أجهزته الأمنية ومحاسبة من تورط في جرائم ضد السوريين، كما يسعى لتحقيق الانتقال إلى سورية المدنية التعددية الديمقراطية.‎

  • البيانات الصحفية
  • أخبار الائتلاف
  • الفيديو
  • صور وتصاميم
  • أعضاء الائتلاف
  • أجهزة الائتلاف
  • مكونات الائتلاف
  • صندوق الائتمان
  • وحدة تنسيق الدعم

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
    • الأخبار الدولية
  • صحافة
    • مقالات
    • تقارير مترجمة
    • مقالات من الصحافة
  • حول الائتلاف
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
  • أعضاء سابقون

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist