بحضور العديد من المنظمات والشخصيات العاملة في الآثار،أقامت وزارة الثقافة وشؤون الأسرة ورشة عمل مختصة بحماية الآثار السورية. باسل حتاحت نائب وزير الثقافة وشؤون الأسرة أكد:” وجود تعاون وتواصل مستمر مع المنظمات من أجل توثيق القطع الأثرية ودعم المشاريع وخاصة في مجال إعادة الترميم البسيط لبعض القطع، وتخبئة بعضها الآخر. بالإضافة إلى توثيق الآثار التي هربها نظام الأسد وأصبحت موجودة حالياً في الأسواق العالمية والعمل على إعادتها.” أما عمر العضم منسق مديرية حماية الآثار السورية في وزارة الثقافة فقد أشار إلى أن:” المديرية تعمل على تطمين الأهالي في المناطق المحررة الذين كانوا يعملون على حماية الآثار دون أي دعم بأن هناك مؤسسة يمكن الاعتماد عليها وتؤمن لهم المعلومات والدعم المادي والتقني لإكمال عملهم وإنقاذ التراث الثقافي السوري المهدد.” (المصدر: الائتلاف+الحكومة المؤقتة)