الجمعة, 2 مايو, 2025
  • EN
  • TR
  • KU
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار الدولية
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
  • رصد ودراسات
    • دراسات مترجمة
    • أرشيف
      • مقالات لأعضاء الائتلاف
      • مقالات أخرى
  • حول الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
      • اهداف وثوابت الائتلاف
      • ميثــاق الثـورة الســــوريـة
      • إطار المبادرة السياسية
      • الرؤية السياسية
      • الخطاب الوطني
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
    • أعضاء سابقون
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار الدولية
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
  • رصد ودراسات
    • دراسات مترجمة
    • أرشيف
      • مقالات لأعضاء الائتلاف
      • مقالات أخرى
  • حول الائتلاف
    • ثوابت الائتلاف
      • اهداف وثوابت الائتلاف
      • ميثــاق الثـورة الســــوريـة
      • إطار المبادرة السياسية
      • الرؤية السياسية
      • الخطاب الوطني
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
    • أعضاء سابقون
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية
  • EN
  • TR
  • KU
الرئيسية مقالات من الصحافة

المقتلة: الإنسانيّة والبربريّة على كوكب واحد

18 ديسمبر, 2016
في مقالات من الصحافة
1 min read

المقتلة: الإنسانيّة والبربريّة على كوكب واحد

عمر قدور

بينما كانت الاحتفـــالات تنشط في طهران والضـاحية الجنـــوبية واللاذقية وحلـــب نفسها، كانت التظاهرات تنطلــــق في العديد من المدن الأوروبية استنــــكاراً لمذابـــح حلب. نستطــيع القــــول إن من أشعلوا الشموع، ومن هتفوا أو رفعوا لافتـات التنديد، هم أكثر ممن غنى ورقص، وهم أكثر قيمة لأن غالبية منهم كانت مدفوعة بإخلاص إنساني، بخلاف بربرية المنتصرين هنا وهناك.

هل أوقفت التظاهرات، القليلة على أية حال، المذبحة؟ وهل ستوقف المذابح المقبلة؟ وهل نسبة الغربيين الذين تظاهروا معتبرة قياساً بنسبتهم في مناسبات أخرى «أقل أهمية»؟ ماذا عن الشعوب العربية التي لم تتحرك خلافاً لسياسات حكوماتها؟ وماذا عنا، نحن السوريين، وهل فعلنا أفضل ما يمكن فعله؟

قد تقفز هذه الأسئلة السهلة وما يشابهها إلى الأذهان فوراً، لا يقل عنها استسهالاً الجزم بانحدار العالم إلى حضيض غير مسبوق، أو القول تخفيفاً أن العالم كان دائماً على هذه الشاكلة من البربرية. لدعم تلك الأقوال، توجد مذابح كافيــة علــى مر العصور، وأهمها في القرن الماضي الذي يُصنّف بأنه الأكثر دموية من حيث عدد الضحايا، وأيضاً من حيث الاستحواذ الحثيث على أسلحة الدمار.

ونحن في خضم المذبحة، وهي مستمرة قبل حلب وبعدها، يحق لنا انتقاد العالم، يحق لنا رثاء الإنسانية. القول بأن الأخيرة تعبير عما لم يوجد أصلاً لا يمنح عزاء أفضل، هو مصمم لتعزيز اليأس تحت ادعاء الحكمة، ولتعزيز سلطة القوة تحت وهم امتلاكها يوماً، والانضمام إلى ناديها على حساب ضعفاء آخرين. لذا، ما يحمّل انتقاد العالم قيمة يفتقدها الآن هو عدم الوقوع في قدرية سوداء، لأنها تعني في ما تعنيه الهباء المطلق إنسانياً، وتقود في ما تقود إلى العدمية السياسية، يمثلها إرهاب لا يبتغي أكثر من التعبير عن مظلومية ما.

لا بأس في رؤية الواقع من زاوية أخرى، لقد خرجنا كسوريين إلى العالم فجأة، لم نكن طيلة خمسة عقود معروفين كمجموعة بشرية سوى من محيطنا الإقليمي، وحال غالبيته ليست أفضل من حالنا. تحت ستار التعتيم ذاك، كانت تنتعش مختلف أنواع التنميط بين السوريين أنفسهم، وبينهم وبين جيرانهم أيضاً. تنميطنا غربياً لم يكن خارج السياق، سياق عدم المعرفة، وسياق العداء الموروث بين ضفتي العالم القديم.

ثمة عتب محق على شعوب الغرب، إذا انطلق من واقع التلازم المفترض بين الحرية والإنسانية، وهو يقتضي مراجعة ما ادعيــــناه طويلاً من الإنسانية. الإنسانية تكتسب شرطها هنا من إطلاقها، لا من تلك الإنسانية العصبوية، دينياً أو قومياً أو مذهــــبياً. هذه الإنسانية عبّر عنها بعض الغـــرب في التظاهرات التي انطلقت في عديد من المدن الأوروبية من أجل حلب، في الحرب على غزة أيضاً حدث أمر مشابه. في الحرب على نظام صدام، كانت التظاهرات أكبر عدداً وأوسع انتشاراً، لأنها التبست بالسياسة وباستعداد حكومات الغرب للحرب، أي لأنها صارت شأناً داخلياً، وأيضاً لأن العالم كان قد ودع للتو حرباً عالمية باردة ويتوق إلى الاستراحة من الحروب كافة.

اليوم، بينما يتقدم اليمين في عموم الغرب، سيكون من الواجب الأخلاقي تثمين إنسانية الذين تظاهروا من أجل حلب في مدنه، على قلتهم. في وجه بربرية يُراد اعتبارها شأناً عادياً، هؤلاء في طليعة الحلفاء، لأنهم ببساطة أحرار في مجتمعات حرة. قد نقول كلاماً آخر في نقد الأنظمة الغربية نفسها، وقد نقول كلاماً أيضاً في فصلٍ تقيمه النخبة السياسية بين مكتسباتها الداخلية وما ترى الشرق جديراً به. لكن أولئك الغربيين الذين تظاهروا، وأعداداً أكبر من الذين احتضنوا اللاجئين، عبر عقود والآن، ليسوا ملائكة ولا قديسين، ببساطة هم الذين لولاهم لكان اليأس أعمّ، ولكانت العدمية تجد مبررات أقوى لتدمير الكوكب.

ما يُقال اليوم عن تراجع المستوى الأخلاقـــي فيه أحكام يجدر أن توضع تحت النقـــد، فالعالم لم يكن أفضل حالاً عنــــدما هُجّــر الفلسطينيون، القضية الفلسطينيـــة تقدمت عبر عقود في الغــرب، وصورة إسرائيل تراجعت، بل تدهورت في بعـــض الأوساط. القضية السورية نالـــت من الاهتمام ما لم تنله مذابــح روانـــدا وبوروندي، وصورة بشار ونظامه تفوق بشاعة تلك الصورة التي كانت لنظام الأبارتيد في جنوب أفريقيا.

بالتأكيد هناك هوة بين المعرفة والفاعلية، فضلاً عن نقص في الأولى، هذا ربـــما يحتاج إلى وقت وإلى تراكم في الخبرات، ففي ظل الانقسامات السياسية والثقافية، والتلويح بصراع الحضارات، لن يأتي التضامن سريعاً على قدر الآمال.

في السنوات الخمس المقبلة، على الأقل، هناك معارك ستُخاض في الغرب ضد اليمين العنصري الحاكم. كونها لن تُخاض لأجلنا، فذلك لا يعني أننا لن نتأثر بنتائجها، وكون بعض الذين سيخوضونها لا يكنّ مشاعر إيجابية تجاهنا، فهذا لا يعني النظر إليها بعدم اكتراث. بالأحرى، من أجل جميع معاركنا، نحن معنيون بما يحدث في منطقتنا وفي الغرب، ومن دون الأخير وتدخّله المنشود لن تُحل قضايا المنطقة، وسيُسحق فيها الجميع لمصلحة من يملكون القوة أو من يستقوون بقوى خارجية بديلة عن الغرب.

بخلاف ما يُشاع، العتب على العروبة أو على الإسلام، بسبب التخاذل عن نصرة قضايانا، هو عتب الضعفاء على الضعفاء ثانياً، وقبل ذلك، عتب مبني على عصبوية لم يحدث أن أدت إلى أفق إنساني مطلوب أكثر من أي وقت مضى. لا العتب ولا التبرؤ لهما محل من الواقع، طالما تقاسمت هذه الكتلة انعدام الفاعلية نفسه، وروح القبيلة نفسه، والانغلاق النفسي والثقافي ذاته. العتب على الغرب من هذا المنطلق هو النفاق، لا ما يُروّج حتى عن نفاق الغربيين وهم يتضامنون من أجل قضايانا.

بالتوازي مع مقتلتنا، كانت البربرية المشرقية هي الصاعدة، البربرية الروسية والإيرانية مدعومتين بالصين، مع تواطؤ أميركي على تهميش الغرب التقليدي، تواطؤ لا نعرف مدى تأثيره في إمكان انهيار الاتحاد الأوروبي ككل. نحن وأوروبا أكبر المتضررين من البربرية الصاعدة، ربما يكون هذا امتحان «العالم القديم» بشطريه، حيث لا تتوقف مسؤولية كل جهة عند حدودها كما يريد متطرفون على الجانبين.

المصدر: الحياة

مشاركةغرّدإرسال

مواضيع متعلقة

مقالات من الصحافة

انحسار إيران في المنطقة

2019/12/02
مقالات من الصحافة

هل بلّغت روسيا الأسد إنتهاء صلاحيته؟

2019/12/02
مقالات من الصحافة

تأملات في الانتفاضة الإيرانية

2019/12/02
التالي

مسؤولون في الائتلاف: على روسيا وقف هجماتها على المدنيين قبل الشروع بأي مبادرة سياسية

بحث

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج

أحدث الأخبار

  • البحرة يهنئ الشعب السوري بالنصر ويبارك للرئيس أحمد الشرع نيله الثقة
    البحرة يهنئ الشعب السوري بالنصر ويبارك للرئيس أحمد الشرع نيله الثقة
    30 يناير, 2025
    قدم رئيس الائتلاف الوطني السوري هادي الب...
  • رحمة: النصر الذي نعيشه هو نتاج تضحيات جميع السوريين
    رحمة: النصر الذي نعيشه هو نتاج تضحيات جميع السوريين
    30 يناير, 2025
    هنأ الأمين العام للائتلاف الوطني السوري ...
  • رحمة يطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالمساعدة في التخلص من الألغام ومخلفات الحرب
    رحمة يطالب المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالمساعدة في التخلص من الألغام ومخلفات الحرب
    29 يناير, 2025
    طالب الأمين العام للائتلاف الوطني السوري...
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية

ثوابت الائتلاف هي الحفاظ على الاستقلالية والسيادة الوطنية، ضمن وحدة الشعب السوري على التراب السوري الواحد. يسعى الائتلاف إلى إسقاط النظام بكل رموزه وأركانه، وتفكيك أجهزته الأمنية ومحاسبة من تورط في جرائم ضد السوريين، كما يسعى لتحقيق الانتقال إلى سورية المدنية التعددية الديمقراطية.‎

  • البيانات الصحفية
  • أخبار الائتلاف
  • الفيديو
  • صور وتصاميم
  • أعضاء الائتلاف
  • أجهزة الائتلاف
  • مكونات الائتلاف
  • صندوق الائتمان
  • وحدة تنسيق الدعم

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

لايوجد نتائج
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • البيانات الصحفية
  • الأخبار
    • أخبار الرئاسة
    • أخبار الائتلاف
    • الأخبار المحلية
    • الأخبار الميدانية
    • الأخبار الدولية
  • صحافة
    • مقالات
    • تقارير مترجمة
    • مقالات من الصحافة
  • حول الائتلاف
    • أجهزة الائتلاف
    • مكونات الائتلاف
    • لجان الائتلاف
    • مؤسسات ذات علاقة
    • النظام الأساسي للائتلاف الوطني
  • هيكلية الائتلاف
    • الهيئة الرئاسية
    • الهيئة السياسية
    • الهيئة العامة
    • ممثلو الائتلاف
  • المرئيات
    • فيديو
      • إنفو فيديو
      • موجز وتقارير أخبارية
      • مؤتمرات صحفية
      • كلمات و إحاطات
    • صور
      • صور وتصاميم
      • معرض الصور
  • أعضاء سابقون

جميع الحقوق محفوظة © 2012 الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist