أّكد عضو الائتلاف الوطني السوري والهيئة العليا للمفاوضات جورج صبرة أن وفد الهيئة “ليس بصدد العودة إلى المفاوضات إلا في حال تشكيل لجان مراقبة تحاسب من يخرق الهدنة، وعند استكمال الملف الإنساني، وبالتحديد تطبيق البنود 12 و13 و14 من قرار مجلس الأمن”.
وشدد صبرة على أن المطلوب هو “وضع أجندة واضحة تحدد خطوات للانتقال السياسي، الذي لا يمكن أن يكون بعيداً عن هيئة الحكم الانتقالي، على أن يرفق دي ميستورا الأجندة مع جدول زمني صارم”.
وأضاف: “قدمنا للمجتمعين الحقائق الناصعة كما تجري على الأرض، وشددنا على كون البيانات والقرارات لم تعد تكفي، والمطلوب إجراءات عملية على الأرض تضمن ثبات الهدنة”. المصدر: الائتلاف + الشرق الأوسط